شهدت المنطقة في الأيام القليلة الماضية زيارتين هامتين وذلك على إيقاع الحرب المتواصلة في غزّة، وقد ذهبت كل من الزيارتين في الاتجاه المعاكس للأخرى.الأولى كانت
التصنيف: سياسة
العثماني الجديد وأطماعه في المياه السورية
لم يمر أكثر من عام على سقوط الامبراطورية العثمانية وتحرر سوريا من هيمنتها وتوحشها إلا وعادت بشكلها وأطماعها العثمانية الجديدة بزعامة أتاتورك ، لتحتل أهم
“اليوم التالي” في المفهوم الاسرائيلي
تتعدد السيناريوات لنهاية حرب غزة فيما اصطلح على تسميته بـ “اليوم التالي”، وهذا المصطلح الذي قد لا يثير أسئلة المتابع العادي يحمل في طياته معنى
تعقيب على مقالتَي علاء اللامي ووجدي المصري حول عروبة “سوراقيا”
(راجع علاء اللامي، «هل تنتقص مقولة الهلال السوري الخصيب عروبة العراق وسوريا؟»، «الأخبار»، 19 آذار، 2024) ما يهمّني في هذا الحوار الثقافي بين علاء اللامي
“إسرائيل “طفل المانيا المدلل
«لا يوجد ما نناقشه حول أمن إسرائيل… أمنها هو جزء رئيس من جوهر وجود الدولة الألمانية.»-أنجيلا ميركيل (المستشارة الألمانية 2005-2021)منذ بدء الحرب بين روسيا وأوكرانيا
لبنان يفنى بالطائفية ويحيا بالإخاء القومي،قضية الراهبة مايا زيادة وفاء خارج سرب الارتهان
لم تكن تعلم الراهبة مايا زيادة، ابنة شحتول، الكسروانية وهي تلقي محاضرتها الصباحية لتلامذتها وفي مستهل، يوم تربوي جديد، في مدرسة “الحبل بلا دنس “في
الراهبة الراية
الراهبة مايا زيادة، في دعوتها الى الصلاة من اجل الجنوب كانت تستحضر يسوع بيننا بالفعل الحي لا بالسر المقدس. كلماتها على مسامع الذين أحبهم وامثالهم
كاهن ماروني: الراهبة مايا زيادة اكدت وحدتنا في السراء والضراء
تحدث كاهن ماروني عن موضوع الراهبة مايا زيادة فقال:انني استهجن كل ردات القول على ما تفوهت به هذه الراهبة المحترمة حول ما يجري عند حدود
الراهبة مايا والايمان والمواطنة
فتحت الراهبة مايا زيادة من خلال مخاطبتها براعم الوطن ملفاً قديماً جديداً لم تقاربه الدولة منذ ان انشات وزارة التربية الوطنية والفنون الجميلة. فالأعاصير التي
الأطماع العثمانية ومخاطرها في حلب والجزيرة السورية
خلال الحرب الكونية الموجهة ضد سوريا كان للعثماني الجديد الحصة الأكبر في عمليات النهب المنظم التي تعرضت لها مدينة حلب والشمال السوري ، فمع بداية