نظّمت مديريّة كفرحبو التابعة لمنفذيّة الضنيّة في الحزب السوري القومي الإجتماعي احتفالاً لمناسبة العيد الـ 90 لتأسيس الحزب، حضره كل من منفذ عام منفذيّة الضنيّة
التصنيف: أخبار الوطن
“القومي”: “الكابيتال كونترول” يُشرعن سرقة المودعين
عقد مجلس العمد في الحزب السوري القومي الاجتماعي جلسته الاسبوعية بتاريخ 15-11-2022, برئاسة رئيس الحزب الأمين ربيع بنات، و أصدر الييان الآتي : يؤكد الحزب
تجسد آذار بتشرين
فرحتنا بأول آذارجسدها سعاده بتشرينوبدأنا بورشة اعماروصمدنا بوجه التنينسعاده ما أسس حزبوحتى يحشد حزبييناسس حزبو حتى يردعا نهج الصهيونيينوحزب سعاده بدو يضلاعصار بوجه التنينوزوابع أول
أفول دولة سايكس –بيكو
بالاضافة الى النسيج النظري وعلاقاته الجدلية مع الجغرافيا الاجتماعية ، التي ميزت المعمار الفكري- السياسي عند سعادة ، فان افول وتفسخ دولة سايكس –بيكو ،
ترافق الأدب والحياة
الحياة الجديدة يكون فيها فهم جديد للوجود الإنساني، حيث تصبح علاقات الفرد والمجتمع ومُثلهما العليا موجودة بحسب النظرة الجديدة للحياة والكون والفن، فالأدب هو
التحصن بالثقافة
في خضم الأزمات العديدة التي نعاني منها في يومياتنا، بالإضافة إلى تلك التي تشكل تهديداً لوجودنا، تعترضنا، يوماً بعد يوم، محاولات حثيثة ومدروسة لكي تشتت
مرتضى يرعى معرض تجمع النهضة النسائي في الاونيسكو
برعاية وزارة الثّقافة في حكومة تصريف الأعمال محمد وسام مرتضى، افتتح تجمع النّهضة النّسائيّة معرض مونة “شغل البيت” وأعمال حرفية، اليوم عند السّاعة الحادية عشر
العالم يتغير – 1 –
العملية العسكرية الروسية في اوكرانيا وتداعياتها على اوروبا يعيش العالم حالة حرب متأججة توقدها الولايات المتحدةالامريكية في كل ساحات العالم من اوكرانيا الى كوسوفوالى شمال افريقيا والشرق الاوسط الى بحر الصينوتايوان، لادراكها والغرب الاطلسي ان هيمنتهما تتآكلونفوذهما يتراجع في العديد من مناطق العالم،بسببفشل النيوليبرالية ، والصعود الصيني، واليقظةالجيوسياسة الروسية، وصعود حلفائهما دول البريكسومنظمة شنقهاي للامن والتعاون ،الذين باتوا يزاحمونامريكا وحلفائها تكنولوجيا واقتصاديا وعسكريا علىنقاط الصدام الجيوبوليتيكي في العالم وعلى رسم نظامعالمي تعددي جديد بديل عن نظام الاحادية القطبية الذيترسخ بعد انهيار الاتحاد السوفياتي واورث العالم دماراوحروبا وازمات لا يزال يعاني ويلاتها حتى الان. فكانلابد لامريكا من العمل على إعادة تدوير الهيمنة الغربيةبقيادتها، بما يضمن استمرار سيطرتها على مراكز الثروةفي العالم، ويضعف روسيا والصين ويجعلهما في مرتبةأدني، وهذا يتطلب ترويضا وإرغاما للمجتمع الدولي؛يدفع نحو تحقيق “الهدف الجيواستراتيجي” للحفاظعلى الهيمنة الأمريكية والغربية. وما الحرب في أوكرانياوتصعيد التوترات مع الصين وإيران وامتنا إلا وسائللتحقيق هذا الهدف. سنتطرق في هذا المقال الى تداعيات الحرب الروسية على اوروبا. – اوكرانيا وإغلاق الخيارات في وجه موسكو رغم تحذير الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في خطابهعام 2007 ضمن مؤتمر ميونخ حول السياسة الأمنية، أنتوسع حلف الناتو في أوروبا الشرقية يمثل خطرا علىاستقرار النظام الدولي، ويقلل التفاهم بين القوى العظمي،ويؤجج التوترات العسكرية ويزيد من احتمالاتالمواجهة.الا ان امريكا والاطلسي لم يلتفتا للمخاوفالاستراتيجية لروسيا من توسع الناتو في دول الاتحادالسوفيتي سابقا، والإغلاق الأمريكي المقصود لأبوابالخيارات الدبلوماسية في وجه روسيا ،فكان طبيعيا أنيؤدي هذا التجاهل الى أن تُقدِم موسكو على قرار الحربفي أوكرانيا مهما كان خطيرا؛ فمن أجل صيانة الامنالقومي الروسي واعادة توحيد (نوفوروسيا) وعودتهاكقطب منافس في النظام العالمي التعددي الجديد ، يبرراستعداد الرئيس بوتين للسير في هذا الطريقالخطيرالذي يمكن أن يؤدي إلى تحقيق المجد أو يقود إلىالهلاك. لقد قرأ عدد من الخبراء الغربيين، على رأسهم “هنريكيسنجر” هذا التحذير بجدية، وعبروا عن مخاوفهم منالتهور بمحاصرة روسيا بالتوسع في فنائها الخلفي فيأوروبا الشرقية وأوكرانيا، ولكن صناع القرار من النخبةالأمريكية لم يهتموا لذلك.ومنذ أن أطاحت الثورة البرتقاليةبقيادة(فيكتوريا نولند مساعدة وزيرخارجية امريكاللشؤون الاوروبية سابقا ) بحكومة “فيكتوريانوكوفيتش”، عام 2014، وتشكيل نظامٌ اوكراني موالٍلأمريكا والغرب تسلمه“زيلينسكي”، وتزايد دعم أوكرانيابالأسلحة الغربية؛ ولد هذا الدعم القناعة لدى موسكو بأنما يجري هو مقدمة لتطويق روسيا، بانتظار تهيئةالظروفٌ لغزوها ، والسيطرة على أكثر المناطق الحيويةفيما يسمى قلب العالم. اطلق الرئيس
بالممحاة: السعودية تمحو الحريرية السياسية!
لم يمر المؤتمر الذي عُقد في قصر الأونيسكو بذكرى توقيع اتفاق الطائف على خير لدى آل الحريري، إذ أنّ تغيّب ورثة الراحل رفيق الحريري عن
النزعة الفردية – الجرء الثاني
إنّ أهمّ خصائص المُصاب بالنزعة الفردية هي كما يلي: • أولاً: ذو النزعة الفردية عديم الشعور بالمسؤولية. إنه لا يتقيّد بخير المجتمع ولا بنظام العام. بل هو متحلل من كل رابطة إنسانية وعامل على تفكك عرى الوحدة الإجتماعية “غير