أمام مشهد عالم يلوكه الموت، و تتملكه التفاهة، ويجتاحه التخبط،أمام مشهد لعالم غارق في الأنين والنواح ولطم الوجه…لقد مات الإله كما أعلن نيتشه، وماتت الثقافة
ماذا كشف زهران عن رئاسة الجمهورية والوضع الأمني؟ وكيف يقرأ أزمة لبنان؟
في خضمّ التطوّرات التي يشهدها لبنان والمنطقة، ومع اشتداد رياح الحصارَين الداخلي والحارجي على لبنان، أجرت صباح الخير-البناء مقابلة مع المحلل السياسي، ومدير مركز الارتكاز
المتأسلمون والليبراليون وتجربة الحكم
يخادع المتأسلمون والليبراليون المزعومون بالقول ان الناس لم تجربهم في الحكم، ويشنون حملات دائمة على القوميين واليساريين الراديكاليين الذين عاشوا تجربة السلطة. قبل دحض هذه
اللامركزية الامنية : انحلال الدولة
نشأ الامن منذ نشوء الانسان على الارض متدرجا من الحالة الفردية في بدايات التاريخ الى الامن الجماعي المتمثل بالعشيرة والقبيلة مرورا بالدولة / المدينة ،
ذكرى سلخ لواء اسكندرون ( 29-ت2-1937 ) ويوم الحدود الشمالية 14- ك1 ” اذكروا فلسطين وسيناء وقبرص وكيليكيا واسكندرون ” وكل الأراضي السورية المحتلة .
إذا كانت الأراضي المحتلة في وطننا لم تلق الأهمية المطلوبة ولم يعمل لها إعلامياً أو عسكرياً فليس لأنها غابت عن الذاكرة أو سقطت من الوعي
ايها القوميون: لا تستخفّوا بدوركم
ايها القوميونيستمر كفاحكم اليومي وظروف امتنا في اصعب وادق مراحلها حيث يعيش المواطن تحت كاهل الضغط الكبير لتأمين ابسط حقوقه في لقمة العيش الكريم ووسائل
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية. وإنّ الإرادة السورية الجديدة لا تسكت عن المناورات السياسية التي يقصد منها استدراج أمتنا إلى تكرار الأغلاط السياسية التي
ما أُعطي لـ “الجديد” أن يهين سواه
“إنّ المرأة من الأُمّة بمنزلة الشعاع من السراج، وهل يكون شعاع السراج ضئيلاً إذا لم يكن زيته شحيحاً؟”-جبران خليل جبران تحت حجج كوميديّة سافلةٍ، يهتكُ
المسـيح ابـن بـلادي
لقد اعتادت القلوب والألسنة والأقلام والآذان، أن تؤمن وتقول وتَكتُب وتَسمع، أن آيات الرُسل الخالدين ومُعجزاتِهم وانتصاراتهم، ما كانت غيرَ وحيٍ يوحى ومشيئةٍ تُملى ونصرٍ
الصرفند تُحيي عيد الميلاد
أَحيَت مديريّة الصّرفند التّابعة لمنفذيّة صيدا -الزّهراني- جزّين عيد الميلاد المجيد صباح اليوم، بإقامة نشاطٍ ترفيهيّ، حضره عددٌ من الأشبال. وقد حضر النشاط، المنفّذ العامّ
