الخيانة العظمى: الجريمة ضد كيان الأمة أنواع الخيانة في فكر سعاده الخيانة العظمى (الخيانة السياسية) أولاً: المفهوم النظري – الجريمة ضد كيان الأمة الخيانة الوطنية
الدولة التي نريدها
إن أي محاولة لتعريف الدولة الحديثة لا يمكن أن تُفهم بمعزل عن نظرة أعمق إلى الحياة والكون والفن، لأن الدولة ليست شأنًا سياسيًا مستقلًا ولا
لا بدّ أنْ يصحو النّهار
يا ظلَّ وحشِ القهرِ تعثو في الدّيارِ مُدجّجَاً عربد كما تبغي…. وحاصر وانطلق متلبِّساً جلد السّعار ………. انفث حديداً سحَّ نارا لا
بالمبادئ تُبنى الأوطان… وبالأخلاق تُصان
الأخلاق ليست زينة فكرية نعلّقها على جدار الخطابات، بل هي روح النهضة ومحور قوة الأمة. والأمم التي تتقدّم ليست تلك التي تتراكم فيها الثروات، بل
ريتا زيادة بين مدرحية أنطون سعاده ووجودية ميكوس كزانتزاكيس؛ النزعة المتوسطية فلسفياً
ريتا الياس زيادة، في رسالتها النزعة المتوسطيّة فلسفياً: بين وجودية ميكوس كزنتزاكيس ومدرحية أنطون سعاده تقليد أم فكر جديد؟ تعالج مفهوم النزعة المتوسطية من الناحية
فلسطين.. أساس التأسيس
في ذكرى التأسيس، تأسيس حزبنا السوري القومي الاجتماعي، تحضر فلسطين، بعظمة الإيمان، وقمة الوعي، بأساسيات التأسيس الذي سار إليه سعاده لإنقاذ فلسطين ولإنقاذ الأمة السورية
ودمع لا يكفكف يا دمشق
لم تكن أهداف الحرب العالمية في سورية وعليها خافية من حيث أطرافها الكبار أو من منفذي أجنداتهم من الصغار، فالهدف هو تحطيم الدولة السورية لا
أنطون سعاده
منذ الساعة التي أخذت فيها عقيدتنا القومية الاجتماعية تجمع بين الأفكار والعواطف وتلم شمل قوات الشباب المعرضة للتفرقة بين عوامل الفوضى القومية والسياسية المنتشرة في
عمدة القضاء: ليبقى دور نقابة المحامين وطنيًا وجامعًا
صدر عن عمدة القضاء في الحزب السوري القومي الاجتماعي البيان الآتي: الزميلات والزملاء المحامون، في خضمّ عرس الديمقراطية المتمثّل في انتخابات نقابة المحامين في بيروت،
