لقد أكّدت عمليّة 7 تشرين الأوّل “طوفان الأقصى” أنّ جنوبنا السليب ما عاد منسيًّا، وثبتّت سحق المشروع اليهودي – الأميركي – الغربي وحلفائه والذي يعمل
الوسم: انطون سعادة
“طوفان الأقصى”… صدمة تُدخل الكيان في موت سريري
استيقظت الدولة اليهودية الزائلة أمس على مشهد “سوريالي” لم تتوقعه في تاريخها، حيث قامت المقاومة بضربة استباقية تمثّلت باقتحام مستوطنات غلاف قطاع غزّة والاشتباك من
عملية طوفان الأقصى كشفت وهن بيت العنكبوت
هو الهجوم الأكبر منذ عقود، مقاتلو حركة حماس تسللوا إلى مستعمرات غلاف غزة، وقتلوا وجرحوا وأسروا المئات من المستوطنين والجنود “الإسرائيليين”، واستولوا على دبابات وآليات
“الضيف” رقم واحد على لوائح العدو
هو المطلوب رقم واحد على لوائح العدو، يلقبونه ب “إبن الموت”، وسُمِّيَ بالضيف لأنه لا يستقر في مكان واحد إذ يأتيك زائرًا فجأة ومن ثم
قوميون بالمزاد
بعد أن حطَّت الحربُ الأهلية في لبنان أوزارَها، بدأ صراعٌ متقطعٌ من نوعٍ آخر في المنطقة، ما أشارَ إلى أنَّ الحربَ لم تنتهِ فعلياً، إنما
حزب الأفعال لا الأقوال
إن سعاده ومنذ اللحظات الأولى لبعث النهضة القومية الاجتماعية كان يريد رفقاء فعّالين، كثيري الحركة، ومنتجين عاملين في جميع مجالات النهوض القومي الاجتماعي، لا قوّالين
التجارة بالسيادة تملأ جيوب الفاسدين
نحن اليوم وسط أزمة دولة وأزمة سيادة ابتدأت منذ القرن الماضي حتى وصلت أوجّها في تاريخنا هذا. وجود النفط في بلادنا ليس أمراً مستجداً بل
القومي في الاردن لطرد سفير الاحتلال واغلاق السفارة
القومي في الاردن لطرد سفير الاحتلال واغلاق السفارةيقف تيار السوريين القوميين الاجتماعيين بالاردن اجلالا واكبارا امام بسالة وشجاعة المقاومة في غزة، ويحيي وجدان الشباب الناهض
“القومي” يصدر بيان رقم 2: “طوفان الاقصى” عزة فلسطين والامة
يبارك الحزب السوري القومي الاجتماعي عملية المقاومة النوعية “طوفان الأقصى”، والتي أتت في المكان والزمان المناسبين بشكلٍ كبير، حيث أصابت الدولة اليهودية الزائلة بصدمة، وأسقطت
“القومي”: الارهاب اداة للمشروع اليهودي لاستهداف أجيالنا الجديدة
“إنّ الدّم الذي سال على رصيفِ شارعٍ يؤلمنا منظره، لأنه بعضُ دمِنا، دمُ هذه الأُمّة”. إنّ الإرهاب هو الأداة الطيّعة جدًّا في خدمة المشروع اليهودي