من الشخصيات العالمية التي تحولت إلى نماذج لإدانة الغرب الرأسمالي المتوحش وعقله الإجرامي الذي يغطي الفظائع الصهيونية ضد المدنيين في غزة، ولا يتورع عن انتهاك
الوسم: انطون سعادة
من يحارب غزة
أثارت تصريحات الرئيس الأميركي بايدن التي أطلقها الأسبوع الماضي، خلافًا قديمًا جديدًا مع نتنياهو والتي وصلت بالرئيس بايدن الى حد المطالبة بإجراء تغيير سياسي جذري
ما أعظمك وما أكرمك يا وسام
لم يكن شابا عاديا، لم يشبه الكثيرين من أبناء جيله، ولم يأبه لصعوبات الحياة في العيش والتعلم وتطوير الذات… تفوقه الدراسي، فضلا عن أخلاقه ومناقبيته
دماء الشهيد وسام هدية للمُشككين
على مسافة صفر من ساح الجهاددماؤهُ هديّةٌ لكُلِّ من سَخِرَ وشكَّكَ وقلّل وقَلقَلَ وتبجّح.دماؤهُ هديّةٌ لكلّ من وَهُنَ وحاولَ أن يوهِنَ عزائمنادماؤهُ هديّةٌ لكُلِّ مَن
وسام محمد سليم، بطولة تزغرد بالحزب من جديد
أمس كانت ترسم حكاية جديدة للحزب السوري القومي الاجتماعي في فلسطين، في بلدة الصرفند الجنوبية قلعة الحزب وأبطاله، وأبرزهم مهندس العمليات الاستشهادية العميد محمد سليم.
الشهيد وسام شفيعُنا يوم نُسأل: ماذا فعل حزبُكُم لتحيا البلاد؟
بين حوالى الألف شخصٍ -معظمهم يتكلّمون- تسمعُ صوتاً واحِداً مذبووحاً يخرج من قلبٍ نازفٍ لا من فم: “رفعت راسنا يا إمّي”.المشهدُ الأوّلُ الّذي تراه، والّذي
أنطون سعاده
“إنّ أزكى الشّهادات هي شهادةُ الدّمِ”. الأعمال الكاملة، الجزء 8، ص 400 – 406من “خطاب الزّعيم في بشامون” [1948/10/3]
لوسام الشّمس والقدس والنصر وساحات فلسطين
مثلما تشرق الشمس نوراً غامراً مِن بعدِ دُجى، كذلك تَنشُر الشمس دمَها على الأفق، قرباناً صامتاً لسيادة الظلام، فتستجيب بعضُ الأمم لنداء الأفول، فيما تُصِر
برقيتا مباركة من الاردن: الحزب الشيوعي والمجلس الاردني للسياسات الشعبية
تلقى الحزب السوري القومي الاجتماعي رسالة مباركة باستشهاد الرفيق وسام محمّد سليم من الحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ. وفي الرسالة ذكّر الحزب الشيوعي بمآثر القوميين الطويلة في
“القومي” يزفّ شهيده الأوّل في “طوفان الاقصى”
صدر عن الاعلام الميداني في نسور الزوبعة -الجناح العسكري للحزب السوري القومي الاجتماعي البيان التالي: بفخرٍ واعتزاز، يزفُّ الحزب السوري القومي الاجتماعي إلى السوريين القوميين