لأن القوميين صادقون مع أنفسهم، لا ينفكّون يطرحون الأسئلة ويراجعون الأحكام والمواقف، ولأنهم غالباً ما يُتَّهمون بتأليه الفرد، وجب النظر في هذا الحب الكبير الذي
الوسم: انطون سعادة
الحزب أداة انتصار النهضة
منذ تأسس الحزب السوري القومي الاجتماعي في السادس عشر من تشرين الثاني عام 1932، يحتفل السوريون القوميون الاجتماعيون في الأول من آذار، ذكرى مولد باعث
سعادة الفيلسوف
بمناسبة الأول من نتحدث عن الزعيم أنطون سعادة صاحب الاتجاه القومي الاجتماعي ومؤسسه، وهنا لا بد ان نشير الى اراء خصومه قبل أصحابه، والباحثين الآخرين
فتى الربيع
“يا أيها الذين ضاعوا ليل في التقولات وغرقوا في لجج الأوهام، ان في الجمال حقيقة نافية الريب، مانعة الشك، ونوراً باهراً يقيكم ظلمة البطل. تأملوا
آمنتُ بفكرِه … فعَرفتَه
لم أعاصر أنطون سعادة، ولم أكن من الرعيل الأول ولا الثاني ولا الثالث، لكنّي عرفته عن كثبٍ وتحاورت معه متسائلاً ومستفهماً، واستمعت إليه لأكسَبَ الكثير
الأول من أذار: مسارٌ نهضوي باتجاه المستقبل
لم يكن الأول من أذار طقساً جامداً نحييه شكلاً، بل نهج حياة متكامل ذو أبعاد شاملة تتناول نهضة الأمة والمجتمع بكل ما لهذه الكلمة من
خواطر الأول من أذار
في عام 1897 اعلن رسميا في مدينه بازل السويسرية عن انطلاق المشروع المعادي لتقسيم بلادنا وتفتيت مجتمعنا وذلك بإقامة كيان استيطاني عنصري معادي للامة على
“القومي” ينعى الأمين حافظ الصايغ
“قد تسقط أجسادنا أما نفوسنا فقد فرضت حقيقتها على هذا الوجود” ينعي الحزب السوري القومي الاجتماعي، إلى عموم السوريين القوميين الاجتماعيين في الوطن وعبر الحدود،
الغاء البريفيه ومنهجية الامتحان
في كل عام تقرر وزارة التربية على أساس آني ، ما ستفعله بالشهادة الرسمية المتوسطة ،وليس على أبحاث او دراسات تقرر الجدوى ،وهكذا كان قرار
فكرة السلام في القومية الاجتماعية
السلام هو حالة إيجابية من الوئام والأمن والاستقرار تسود المجتمع والعالم وتتيح التطور والازدهار للجميع. والسلام هو مطلب إنساني مرغوب لأجل مستقبل الإنسان والبناء الحضاري