تحت أنظار العالم تجري عملية تدمير غزة، وتحت مسامع العالم المزعوم “حراً”، تجري عملية إفناء البشر والحجر، بالأسلحة المحرمة دولياً. غزة التي تبلغ مساحتها أكثر
الوسم: غزة
من ” امطار الصيف ” الى ” السيوف الحديدية ، ( عرض للمواجهات وتقدير موقف ميداني )
نفّذ الجيش الإسرائيلي منذ العام 2006 ثلاث عمليات برية كبيرة انتهت كلها بالفشل .وفي كل العمليات سواء التي اقتصرت على قصف غزة او العمليات البرية
الثامن من تموز، تأكيد وترسيخ لمفهوم الفداء
لم نكن يومًا تلامذة سعاده فقط، فنحن ورثته بالدم والفكر والروح، وورثته يملؤون أرجاء الأمة، متواجدون في كل ساح، يلبون نداء الواجب متمنطقين بالنظام.لقد نثر
بطولات وابداعات جنين… لا تعفي غزة والمحور
ابدعت جنين في مقاومتها وفي ارتقاء قدراتها وبلوغها حقبة التحول من العمل الفردي والعمليات البسيطة الى الجهد العسكري المنظم والجماعي، ومن استخدام السلاح الفردي والارباكي
مأزق الكيان المؤقت بعد معركة ثأر الأحرار؟
عندما نسأل سؤالاً بهذا الحجم من ضمن سياق ومسار مواجهة مفتوحة فنحن بالتأكيد أمام أجوبة ترتبط تكتيكياً بجولة من جولات القتال ، واستراتيجياً بمجمل ما
الدّولة اليهوديّة الزّائلة بين مقصلتي المقاومة والضغط الشعبي
استُشهد الأسير خضر عدنان، يوم الثلاثاء الفائت، عن عمرٍ يناهز 44 عاماً بعدما خاض معركة إضراب عن الطعام استمرت 86 يوماً رفضاً لاعتقاله، إذ احتجز
عن “وحدة الساحات” وأهمّيّة “المبادرات الفرديّة”
شكّلت العمليّات الفرديّة، في تاريخ الحزب، المدماك الأساسيّ في تحوُّل أصل المعركة وتثبيت حزبنا في منتصف جبهة الصّراع، وريادته في كثيرٍ من الأحيان. ثمّة تكتيكٌ
وحدة الساحات
في الماضي، كنا نسأل: “كيف أنتم العرب بعديدكم اللامتناهي، لم تنتصروا يومًا على الأحتلال في بلادكم، و أعداده قليلة باهتة بالمقارنة معكم؟”حتى أنشدت الأغاني الثورية:
هل دخل كيان العدو مرحلة الزوال؟ سيناريو يوم القيامة
نشر موقع “ماكور ريشون” العبري بتاريخ 10نيسان/ابريل ، مقالاً تحت عنوان: هجوم مشترك من سوريا والعراق ولبنان واليمن وغزة وداخل “إسرائيل”: سيناريو “يوم القيامة”، للمستشرق