«يجب أن تحذر الحكومة القبرصية… إن فتح المطارات والقواعد القبرصية للعدو الإسرائيلي من أجل إستهداف لبنان يعني أن الحكومة القبرصية أصبحت جزء من الحرب وستتعاطى
الوسم: انطون سعادة
أنطون سعاده
نحن حركة هجومية لا حركة دفاعية. نهاجم بالفكر والروح، ونهاجم بالأعمال والافعال أيضاً. نحن نهاجم الأوضاع الفاسدة القائمة التي تمنع امتنا من النمو ومن استعمال
اليهودية والصهيونية: وجهان لعملة واحدة
من السذاجة ان يتنازع بعض المواطنين السوريين، حول تسمية العدو، فمنهم من يطلق عليه الاسم الطبيعي الحقيقي بتوصيف دقيق يشمل وجوده المحتل وحركته السياسية المعبرة
لا ديمقراطية في الدولة دون فصل السلطات
يكاد يكون هناك إجماع في الحزب السوري القومي الاجتماعي على مبدأ فصل السلطات، هذا المبدأ الملازم لمبدأ الديمقراطية التي قال بها سعاده وأوصى في دستوره
سعادة وفلسفة التاريخ، الخاتمة – الجزء الثاني
أما في مفهوم الفلسفة التاريخية فهنالك ما هو قبل التاريخ وأهم من التاريخ، وهو الحقيقة الفلسفية التي تبحث في مسببات الأمور ونتائجها وتحكم بخيرها للإنسانية
دراسة حول دستور الحزب القومي – الجزء الثالث
الفقرة الثالثة: الخطأ الجسيم الذي ارتكب بعد استشهاد سعادةيورد المناضل الكبير الامين عبدالله القبرصي في كتابه عبدالله قبرصي يتذكر الجزء الرابع صفحة 19 ما مفاده
غزة والتدمير القصد للقطاع الصحي والاستشفائي
لأن العدو الصهيوني يتبع خططاً ممنهجة في التدمير والقتل والإبادة بطرق ووسائل همجية ووحشية، ضارباً عرض الحائط القوانين والأعراف الدولية، عمد إلى التركيز على القطاع
الإنكار الدموي للأفول الامبريالي
إلى ما قبل العقود الأخيرة ظلت الامبرياليات الغربية قادرة على تجديد هيمنتها وآليات سيطرتها المرئية وغير المرئية، وتأجيل أزماتها البنيوية الكبرى.وقد ساعدها في ذلك عجز
صعود اليمين المتطرف في أوروبا
تطغى على نشرات محطات الأخبار العالمية، التقارير التي تتحدث عن صعود “اليمين الأوروبي المتطرف ” ونجاحه في الانتخابات المحلية والرئاسية. في إيطاليا والسويد وانجلترا وفرنسا
صدر عن دار أبعاد للطباعة والنشر والتوزيع كتاب بعنوان “أنطون سعاده – سيرة في صور”
هذا الكتاب الواقع في 400 صفحة يتناول محطات في حياة الزعيم أنطون سعاده، قدم الكتاب الدكتور عادل بشاره، ومن ما جاء في المقدمة:في كتابه “أنطون