جورج عبد الله من بيروت: المقاومة متسمرة في هذه الأرض ولا يمكن اقتلاعها «استقبلت الحشود في مطار رفيق الحريري الدولي، المناضل اللبناني جورج عبد الله،
الوسم: انطون سعادة
زياد رحباني: فيلسوف المرارة الذي تركنا عالأرض وراح
صعبة هي، وربما مستحيلة، مهمة إحصاء منتجات زياد الرحباني المعرفية، وجمعها في فهرست واحد، لأنها جميعها أنتجت، من تحت مستوى الضجيج الإعلامي التسويقي المعهود، ولكنها
في وداع فنان الشعب زياد الرحباني… كان ناقداً رؤيوياً واقعياً
سألتني صديقة عزيزة خلال مشاركتي في وداع فنان الشعب زياد الرحباني، عن إمكانية كتابة نص في مشاهدتي للحشود التي جاءت من كل لبنان لوداعه وإلقاء
غفا زياد رحباني
غفا زياد رقد رقدة الراحة واستراح من غفلة القدر واستباحة الحياة بعنف لخصوصيتها قبل خصوصية الأفراد والوجود … غفا زياد على طريقة أبي العلاء المعرّي:
زياد الرحباني: معماري الفن والكلمة
لم يكن زياد الرحباني مجرد مبدع عابر، بل كان معمارياً فنياً فريداً من نوعه، بنى صروحاً من الكلمة واللحن والتمثيل، أعادت تشكيل الوعي الجمعي في
زياد الرحباني.. وداعا
زياد وداعا ايها العبقري هكذا عادة يرحل الكبار ومن دون استئذان يرحلون….. في لحظة فراغ زمني يتوقف فيها الوقت فتستطيل المسافات ابعادا لحزن لا ينتهي.
العقل هو الشرع الأعلى
بلادُنا، على مدى مئات السنين، تآكلت شخصيّتُها في خضمّ تنازع الأديان والمذاهب، وتحوَّل الاعتقاد الديني، الذي يُريح النفس ويُرضي الروح بعد الموت، إلى وبالٍ على
من ساحرات «سالم » إلى الدمية «آنابيل» ثقافة الخوف والخرافة والايمان بالماورائيات الشيطانية
غريب أمرك يا أميركا والأغرب أمر هؤلاء الامريكان الذين يتحكمون بالإعلام والسينما والتلفزيون ويوجّهون الرأي العام بحسب أهوائهم! من يقرا يوميات الميديا في الولايات المتحدة
المشروع الإبراهيمي: بين الواقع المُعلن والمخفي وصدامه مع القومية الاجتماعية
ما هو المشروع الإبراهيمي المُعلن؟ 1 ـ الاتفاقيات الإبراهيمية (Abraham Accords): ـ هي اتفاقيات سلام وتطبيع علاقات بين إسرائيل وعدة دول عربية (الإمارات، البحرين، المغرب،
تطرف عروس من بلادي
متطرّفةٌ أنا في عشقِ بلادي متطرّفةٌ نعم…. وعدّوا معي: الجَولان ومزارع شبعا وقرى الغجر. والقدس، تراتيل المآذن وتسبيحة الجرس العتيق، وشبراً فشبراً من فلسطينَ انبتر.
