بعد تحرير البطل المقاوم جورج ابراهيم عبد الله من الأسر، يتقدّم الحزب بالتهنئة له ولعائلته وللمقاومة التي لم يحد عن التزامه بها طوال سنوات عمره،
الوسم: القومي
الحزب ينعى الفنان الكبير زياد الرحباني
ببالغ الحزن والأسى، ينعى الحزب السوري القومي الاجتماعي إلى الأمّة وأبناء شعبنا في لبنان وسائر الأمّة، الفنان الكبير زياد الرحباني، الذي شكّل برحيله خسارة وطنية
فتوى السلاطين
في حين تتكالب الكوارث على غزه وأهلها من قتل وإحراق وتدمير وصولاً إلى الجوع القاتل الذي اصبح مسالة ضمير عالمي وسط غياب عربي إسلامي إبراهيمي
«ممر داوود» مشروع تفتيت المنطقة والاستئثار بمواردها
ليس الحديث عن «ممر داوود» وليد الساعة، بل هو مشروع قديم تعود جذوره إلى مخططات صهيونية قديمة ترمي إلى التوسع في المنطقة، ارتباطاً بمفهوم «إسرائيل
إسقاط الهوية السورية
الحلقة ثانية – هل للديمقراطية أنياب؟ صراع الشعوب مع ذاتها ليس ظاهرة استثنائية تحصل لدى شعب دون شعوب أخرى أو لدى أمة دون سواها، إنما
المـنـاضــل جورج إبراهيم عبد الله
جورج عبد الله من بيروت: المقاومة متسمرة في هذه الأرض ولا يمكن اقتلاعها «استقبلت الحشود في مطار رفيق الحريري الدولي، المناضل اللبناني جورج عبد الله،
زياد رحباني: فيلسوف المرارة الذي تركنا عالأرض وراح
صعبة هي، وربما مستحيلة، مهمة إحصاء منتجات زياد الرحباني المعرفية، وجمعها في فهرست واحد، لأنها جميعها أنتجت، من تحت مستوى الضجيج الإعلامي التسويقي المعهود، ولكنها
في وداع فنان الشعب زياد الرحباني… كان ناقداً رؤيوياً واقعياً
سألتني صديقة عزيزة خلال مشاركتي في وداع فنان الشعب زياد الرحباني، عن إمكانية كتابة نص في مشاهدتي للحشود التي جاءت من كل لبنان لوداعه وإلقاء
زياد الرحباني: معماري الفن والكلمة
لم يكن زياد الرحباني مجرد مبدع عابر، بل كان معمارياً فنياً فريداً من نوعه، بنى صروحاً من الكلمة واللحن والتمثيل، أعادت تشكيل الوعي الجمعي في
زياد الرحباني.. وداعا
زياد وداعا ايها العبقري هكذا عادة يرحل الكبار ومن دون استئذان يرحلون….. في لحظة فراغ زمني يتوقف فيها الوقت فتستطيل المسافات ابعادا لحزن لا ينتهي.
