لم تجابه الحركة القومية الاجتماعية مُعضلة في الماضي إلا و خرجت ظافرة و لن يعجزها في المستقبل ما لم يعجزها في الماضي، إنها حركة صراع
الوسم: انطون سعادة
كل عام وانتم معجزة الحياة
على اعتاب العام الجديد وهذا العالم الذي انهكه الوباء والازمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ،في هذه الحقبة التاريخية المليئة بالاحداث والتناقضات اللامنطقية التي تتحكم بها القوى
الحزب يتابع خطته.. ليكون للأُمّة السورية سياسة مُوحدة
أما من الوجهة الداخلية، فوضعية سورية الاقتصادية سيئة جداً. والرأي العام خارج الحزب السوري القومي مبلبل بلبلة لا مثيل لها. فسياسيو النفسية الشرقية من أبناء
“القومي” ينعى والدة الشهيد الراعي
ينعى الحزب السوري القومي الاجتماعي، أُمّ الشهيد سليمان الراعي، رجاء شليطا يوسف. وهي زوجة الرفيق راشد الراعي، ووالدة الرفقاء مروان وطوني وثائر وشربل، بعد صراعٍ
ذكرى سلخ لواء اسكندرون ( 29-ت2-1937 ) ويوم الحدود الشمالية 14- ك1 ” اذكروا فلسطين وسيناء وقبرص وكيليكيا واسكندرون ” وكل الأراضي السورية المحتلة .
إذا كانت الأراضي المحتلة في وطننا لم تلق الأهمية المطلوبة ولم يعمل لها إعلامياً أو عسكرياً فليس لأنها غابت عن الذاكرة أو سقطت من الوعي
هل عبد السوريون آلهة واحدة بأسماء مختلفة؟
مقابلة أجراها ابراهيم مهنّا مع الباحث في تاريخ المشرق، وطبيب أسنان د. بشار خليف هل أن طقوس العبادة أو طقوس الموت وطقوس الدفن وطقوس الأفراح
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية. وإنّ الإرادة السورية الجديدة لا تسكت عن المناورات السياسية التي يقصد منها استدراج أمتنا إلى تكرار الأغلاط السياسية التي
سعاده والاقتصاد
أما من الوجهة الداخلية، فوضعية سورية الاقتصادية سيئة جداً. والرأي العام خارج الحزب السوري القومي مبلبل بلبلة لا مثيل لها. فسياسيو النفسية الشرقية من أبناء
حريّة المرأة
إن ارتقاء أي مجتمع إلى درجة عالية من التمدن والازدهار يرتكز على ممارسة حريّة الفكر والتصرف التي تضخّ الوعي والنضج في عقول أبنائه، وتحرك إرهاصات
لسانٌ عربي لهويةٍ سوريّة
اللغة، ذاك العنصر الرئيس في حياة الأمم، النتيجة الحتميّةُ، الضرورة الوسيلة، لتكون المعبّرةَ الناقلةَ لإرثها الأدبي الثقافي، ومخزونها التفاعلي الحي، من أحداثٍ ووقائع محفوظة في