إنّ النهضة القومية الاجتماعية لا ترفض السّلام العالمي الدائم بعد أن تكون حققت انتصاراتها العظمى…
أما السلام العالمي بعد تجريد الأمة من حقوقها القومية في كيليكيا والاسكندرونة وفلسطين وسيناء وقبرص وبعد تحريرها من مواردها الطبيعيه فماذا يعني لها غير الذل والفقر والفناء؟