منذ نشأته يصارع الحزب السوري القومي الاجتماعي لتحقيق وحدة المجتمع بنشر الوعي القومي ومواجهة العصبيات الفئوية والانقسامات الاجتماعية والتفسخ الروحي على أساس أنه لا يمكن
التصنيف: قوميات
المسـيح ابـن بـلادي
لقد اعتادت القلوب والألسنة والأقلام والآذان، أن تؤمن وتقول وتَكتُب وتَسمع، أن آيات الرُسل الخالدين ومُعجزاتِهم وانتصاراتهم، ما كانت غيرَ وحيٍ يوحى ومشيئةٍ تُملى ونصرٍ
لسانٌ عربي لهويةٍ سوريّة
اللغة، ذاك العنصر الرئيس في حياة الأمم، النتيجة الحتميّةُ، الضرورة الوسيلة، لتكون المعبّرةَ الناقلةَ لإرثها الأدبي الثقافي، ومخزونها التفاعلي الحي، من أحداثٍ ووقائع محفوظة في
الأمة والوطن عند سعاده
اعتبر أنطون سعاده أنّه لا يمكن اعتبار الأعراق والسلالات والدين واللغة من محددات الأمة. الأمة ليست وحدة فيزيائية دموية، وهناك فرق كبير بين الأمة
أرضُنا لنا، ولن تبقى سليبة
” ليس شيءٌ أضمنَ من استعداد الأُمم للفناء في مُعترك تنازع الحياة والتفوّق” سعاده أواخر العام 1936، ارتسمت ملامحُ المؤامرة، بفكّيها التركي والفرنسي، للإطباق على
“القومي” يزفُّ شهيداً في الشام
يزفّ الحزب السوري القومي الاجتماعي استشهاد الرفيق البطل الياس محمود سمعان خلال تأدية واجبه القوميّ، بالدّفاع عن الأُمّة عن عمر 25 عاماً.
“شتاء ساخن 2” مناورة أم علاج إحباط؟
بدأ جيش العدو وبشكل مفاجئ، يوم السبت 10 كانون الأول 2022، تدريباً عسكرياً شمال فلسطين، سمّاه “شتاء ساخن 2″، وسيستمر حتى يوم الثلاثاء 13
من أرض الأساطير، من زمن الأساطير قراءة في “رحلة في متاهات الأسر” للكاتب الأسير رأفت البوريني
تخال أن الزمن تبدل وأن الأصوات الحرة خفتت، فيما علت، وحيدة، تلك الأصوات الناشزة التي تبشر بقدوم زمن جديد من الخنوع والتذلل للمغتصب، فإذا بصوت
يوم الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
في العاشر من كانون الأول 1948، تبنّت ما يسمّى بـــــ”الجمعية العامة للأمم المتحدة” الاعلان العالمي لحقوق الإنسان، معتبرةً إياهُ أحد أهم إنجازاتها (تُرجم الى 500