مقال نشرته “أساس-ميديا” تُعيد نشره صباح الخير البناء: لا شيء ينبىء بخير عن وحدة لبنان ما دامت تطلّ بين الفينة والأخرى دعوات إلى “الفدرالية” التي
التصنيف: مجتمع
الفيديرالية باب نحو المجهول
منذ فرض تقسيم سايكس بيكو على المنطقة، وبخاصة على المشرق، ومشاريع الغرب لتثبيت هذا التقسيم، بل تقسيم المقسم، تتوالى.لم تترك حكومات الغرب الأطلسي وسيلة لتحقيق
لبنان في حقبة التحولات الجذرية… ماذا عن الفيدرالية؟؟
في واقع الاحوال ومجرياتها، وفي التطورات التي تجتاح الاقليم والعالم، وبفعل انفجار ازمة لبنان العنيفة والتاريخية لاسيما بعد ثورة ١٧ تشرين ٢٠١٩، وبفعل غياب القوة
لإنهاء التباطؤ في انتخاب الرئيس : إستفتاء شعبي يوجّه النواب لإختيار المرشح الأفضل
مقال نُشِر في صحيفتي “القدس العربي” (لندن) و”البناء” (بيروت) تُعيد نشره صباح الخير البناء: ثمة إنسداد سياسي متمادٍ يعانيه لبنان منذ أكثر من ثلاثة أشهر
الفيدرالية… أو “إيديولوجيا اليأس”
بين حين وآخر، تستعيد الدعوة إلى “المشروع الفيدرالي” في لبنان نصها وروحها، متكئة إلى تثاقل الأزمات والانغلاقات السياسية التي تضرب لبنان بين مرحلة وأخرى، وإذا
الفراغ والفدرلة وجهان لكذبة متفق عليها
حديث البلاد والعباد، الفراغ في الحكم، الفراغ في رئاسة الجمهورية، وحكومة تصريف الأعمال، فيرى البعض وجوب إنتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة دستورية، ويرى البعض الآخر
في حديث الفراغ الدستوري والفيدرالية في لبنان
مقال نشرته جريدة “الأخبار” تُعيد نشره صباح الخير البناء: لا مجال للخلاف على أن الحديث في الفراغ الدستوري والفيدرالية في لبنان دقيق وشائك، بل شديد
اللامركزية الإدارية والفدرالية السياسية
يخلط كثير من منظري السياسة في لبنان بين مفهومَي اللامركزية والفدرالية؛ فاللامركزية هي تقنية إدارية تستخدمها الدولة الموحدة لعدم قدرتها على المتابعة الدقيقة للأمور الحيوية
الميثاق الوطني والدستور هما الحل في لبنان وليست الفيدرالية
ان الكلام عن الفيدرالية وتغيير النظام اللبناني الحالي الى نظام فيدرالي يستوجب الرجوع حتماً للدستور الذي هو العقد والعروة الوثقى التي تجمع اللبنانيين ولا شيء
هل التغيير ممكن في لبنان؟ نحو جمهورية جديدة أو نهاية الجمهورية؟
كتب سركيس أبو زيد في جريدة الديار: يشهد المسرح السياسي اللبناني «بازار» انتخاب رئيس جمهورية، واجتهادات متناقضة حول صلاحيات الحكومة وقرارات القضاة، مع احتمالات فراغ