من يدرك معنى الكلمة وأهميّتها في حياتنا وكان القدماء يقولون: «كلمة بتهدّ وكلمة بتعمّر ». الكلمة تقتلنا والكلمة تحيينا فكم من مرّة يلفظ الإنسان كلمة
التصنيف: مجتمع
نشاط بيئي لمؤسسة الرعاية الشعبية في «البازورية» جنوب لبنان
في إطار دعم الأنشطة التربوية الهادفة وتعزيز الوعي البيئي لدى الجيل الناشئ، نظمت مؤسسة الرعاية الشعبية بالتعاون مع ثانوية «أجيال المستقبل بإدارة غلوبل اديوكيشن» مشروعاً
اختيار العزلة والابتعاد عن الصخب من وجهة علم النفس!
قالها الخليل الفراهيدي منذ 1200 عام تقريبا: أنست بوحدتي ولزمت بيتي فطاب الأنس لي ونما السرور فأدّبني الزمان فلا أبالي هجرت فلا أزار ولا أزور
شرطا الحقيقة: الوجود والمعرفة
هل للحقيقة قيمة مستقلة عن العقل الإنساني، أم أنها لا تتحقّق إلا من خلاله؟ هذا السؤال الجوهري يكشف عن إشكالية فلسفية عميقة تتمحور حول
انقلاب المعايير في بلادي
كم يغيظني ذلك الكائن عندما أراه يتجوّل على أرض أراق دماءنا عليها ورواها من دموع اليتامى والثّكالى والأرامل.. تُرى.. مَن يوقف هذا الحبر الأسود النّجس
أيها الشعب السوري، بالمقاومة تبقى
هل الضعفُ قَدَر؟ وهل القتلُ والموتُ المبكرُ المُفتعلُ باتا سُنّةً من سُننِ الحياة في بلادنا؟ لماذا هذا السيلُ العارمُ من الدم؟ ولماذا هذا الطوفانُ من
طلّاب الجنوب، خطُّ الدّفاع الأوّل
لطالما كان للعلم والمعرفة المساحة الكبرى في فكر سعادة، لأنّهما ركنان أساسيّان في بناء الإنسان السّوريّ. والطّلّاب خاصّة، هم المدماك الأساس في صنع نهضة قوميّة
إسقاط الهوية السورية
الحلقة ثانية – هل للديمقراطية أنياب؟ صراع الشعوب مع ذاتها ليس ظاهرة استثنائية تحصل لدى شعب دون شعوب أخرى أو لدى أمة دون سواها، إنما
زياد رحباني: فيلسوف المرارة الذي تركنا عالأرض وراح
صعبة هي، وربما مستحيلة، مهمة إحصاء منتجات زياد الرحباني المعرفية، وجمعها في فهرست واحد، لأنها جميعها أنتجت، من تحت مستوى الضجيج الإعلامي التسويقي المعهود، ولكنها
في وداع فنان الشعب زياد الرحباني… كان ناقداً رؤيوياً واقعياً
سألتني صديقة عزيزة خلال مشاركتي في وداع فنان الشعب زياد الرحباني، عن إمكانية كتابة نص في مشاهدتي للحشود التي جاءت من كل لبنان لوداعه وإلقاء
