قضى الشهيد يحيى السنوار حياته بخطر وقلق، ولكنه غادر هذه الدنيا أمنا مطمئنا فقد قضى في سجون الاحتلال 22 عاما ولم يكن يتوقع الخروج من
التصنيف: السنوار شهيدًا
“إسرائيل” أمريكا العظمى
أذكر لقاءً لي على قناة “البي بي سي” الناطقة بالعربية عام 2013 حين قامت الدول المشاركة بالعدوان على سوريا بتجميع عدد من الضباط الفارين من
بطل في زمن الرداءَة والانبطاح
ثلاثة من الأحداث المفصلية في حياة الشهيد السنوار مرتبطة بشهر أكتوبر، أولها، ميلاده في التاسع والعشرين منه قبل 62 عامًا. وثانيها، تدبير عملية طوفان الأقصى
يكفيه مجداً أنَّه استُشهِدَ وهو يُقاوم..
يتبارى المسؤولون الأميركيّون، بوقاحة شديدة، في الإعراب عن سعادتهم بمقتل القائد المقاوِم يحي السِّنوار (مقتله، بتعبيرهم؛ واستشهاده، بتعبيرنا وبتعبير كُلِّ المعادين للإمبرياليَّة والصّهيونيَّة)؛ ويبدون تفاؤلهم