تخال أن الزمن تبدل وأن الأصوات الحرة خفتت، فيما علت، وحيدة، تلك الأصوات الناشزة التي تبشر بقدوم زمن جديد من الخنوع والتذلل للمغتصب، فإذا بصوت
التصنيف: ثقافة
السبول وماياكوفسكي ورامبو وهيمنجواي.. ولعنةُ فائضِ العُمْرِ..
في 15 تشرين الثَّاني 1973، صوَّب تيسير السبول فوهةَ مسدَّسِه إلى رأسِه – كما هو معروف – فأنهى بذلك مأساتَه الخاصَّةَ المشتبكةَ مع المأساةِ العامَّةِ
انا وانت وطن صغير
شو ظل من الوطن ….ظل الحبظل الاهلظل ريحة جدودناظل أمك واخوتكظلو ولادكظل محل ماقعد بيي وبيكظلت ريحة المطر بالتراب ….بتذكرنا بالحياة …الوجوه الغريبه …بتنشف القلب
التفكير الإستراتيجي عند سعاده
قبل ان نغرف من نبع سعاده الفكري ونستخرج منه أدلة وبراهين قاطعة تظهر ملامح تفكيره الإستراتيجي وتلخِّصُ استراتيجيته القومية الإجتماعية التي نحتاج إليها في هذا
ترافق الأدب والحياة
الحياة الجديدة يكون فيها فهم جديد للوجود الإنساني، حيث تصبح علاقات الفرد والمجتمع ومُثلهما العليا موجودة بحسب النظرة الجديدة للحياة والكون والفن، فالأدب هو
تجسد آذار بتشرين
فرحتنا بأول آذارجسدها سعاده بتشرينوبدأنا بورشة اعماروصمدنا بوجه التنينسعاده ما أسس حزبوحتى يحشد حزبييناسس حزبو حتى يردعا نهج الصهيونيينوحزب سعاده بدو يضلاعصار بوجه التنينوزوابع أول
التحصن بالثقافة
في خضم الأزمات العديدة التي نعاني منها في يومياتنا، بالإضافة إلى تلك التي تشكل تهديداً لوجودنا، تعترضنا، يوماً بعد يوم، محاولات حثيثة ومدروسة لكي تشتت
النزعة الفردية – الجرء الثاني
إنّ أهمّ خصائص المُصاب بالنزعة الفردية هي كما يلي: • أولاً: ذو النزعة الفردية عديم الشعور بالمسؤولية. إنه لا يتقيّد بخير المجتمع ولا بنظام العام. بل هو متحلل من كل رابطة إنسانية وعامل على تفكك عرى الوحدة الإجتماعية “غير
أين العالم في غايته اليوم : الإنسان الفرد أم المجتمع الإنساني؟
ماذا يريد العالم من التطور العلمي الهائل ولا سيما في التكنولوجيا،وإلى أين يوصله ؟ ناطحات سحاب وطائرات عامة وخاصة، وسيارات متطورة، ووسائل نقل حديثة تلبّي حاجات العالم، وأبنية حديثة ومرفهةبأساساتها