واقعة إستشهاد الرفيق المهندس وسام سليم أحضرت في ذهني التأمل في تاريخ الحزب.فتاريخ الحزب ، تأريخ لنكباته.ثورة 1949، التي لم تتوفر لها لا عناصر ذاتية
ممثل حماس يزور قيادة “القومي” في الروشة: مستعدون لفترة طويلة من الحرب
أكّد رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي الامين ربيع بنات ان الحزب مستمر في المواجهة مع العدو الى جانب مختلف فصائل المقاومة، وان مقاتليه واجهزته كافّة
عودتنا للمقاومة تعمدت بالدم الممتزج مع مجاهدي حزب الله
حشود القوميين الذين أدوا تحية الوداع للشهيد النسر وسام سليم ،وهذا المشهد المهيب الذي يعبر عن مناقبية وعقيدة كل سوري قومي اجتماعي، بيان واضح لالتفافهم
برقيتا مباركة من الاردن: الحزب الشيوعي والمجلس الاردني للسياسات الشعبية
تلقى الحزب السوري القومي الاجتماعي رسالة مباركة باستشهاد الرفيق وسام محمّد سليم من الحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ. وفي الرسالة ذكّر الحزب الشيوعي بمآثر القوميين الطويلة في
لوسام الشّمس والقدس والنصر وساحات فلسطين
مثلما تشرق الشمس نوراً غامراً مِن بعدِ دُجى، كذلك تَنشُر الشمس دمَها على الأفق، قرباناً صامتاً لسيادة الظلام، فتستجيب بعضُ الأمم لنداء الأفول، فيما تُصِر
أنطون سعاده
“إنّ أزكى الشّهادات هي شهادةُ الدّمِ”. الأعمال الكاملة، الجزء 8، ص 400 – 406من “خطاب الزّعيم في بشامون” [1948/10/3]
الشهيد وسام شفيعُنا يوم نُسأل: ماذا فعل حزبُكُم لتحيا البلاد؟
بين حوالى الألف شخصٍ -معظمهم يتكلّمون- تسمعُ صوتاً واحِداً مذبووحاً يخرج من قلبٍ نازفٍ لا من فم: “رفعت راسنا يا إمّي”.المشهدُ الأوّلُ الّذي تراه، والّذي
وسام محمد سليم، بطولة تزغرد بالحزب من جديد
أمس كانت ترسم حكاية جديدة للحزب السوري القومي الاجتماعي في فلسطين، في بلدة الصرفند الجنوبية قلعة الحزب وأبطاله، وأبرزهم مهندس العمليات الاستشهادية العميد محمد سليم.
دماء الشهيد وسام هدية للمُشككين
على مسافة صفر من ساح الجهاددماؤهُ هديّةٌ لكُلِّ من سَخِرَ وشكَّكَ وقلّل وقَلقَلَ وتبجّح.دماؤهُ هديّةٌ لكلّ من وَهُنَ وحاولَ أن يوهِنَ عزائمنادماؤهُ هديّةٌ لكُلِّ مَن
ما أعظمك وما أكرمك يا وسام
لم يكن شابا عاديا، لم يشبه الكثيرين من أبناء جيله، ولم يأبه لصعوبات الحياة في العيش والتعلم وتطوير الذات… تفوقه الدراسي، فضلا عن أخلاقه ومناقبيته
