استيقظت الدولة اليهودية الزائلة أمس على مشهد “سوريالي” لم تتوقعه في تاريخها، حيث قامت المقاومة بضربة استباقية تمثّلت باقتحام مستوطنات غلاف قطاع غزّة والاشتباك من
الوسم: تحرير فلسطين
عن “وحدة الساحات” وأهمّيّة “المبادرات الفرديّة”
شكّلت العمليّات الفرديّة، في تاريخ الحزب، المدماك الأساسيّ في تحوُّل أصل المعركة وتثبيت حزبنا في منتصف جبهة الصّراع، وريادته في كثيرٍ من الأحيان. ثمّة تكتيكٌ
لدى محور المقاومة ما يقدمه للضفة وثورتها المسلحة ولسورية المتعبة..
فلماذا يحجم؟؟
ماذا عن حرب التجويع للتتبيع- التطبيع؟ ماذا عن تحرير فلسطين من النهر الى البحر؟ يستطيع محور المقاومة وباقتدار حماية واسناد وتعظيم الانتفاضة بل الثورة الشعبية