إنّ هذا اليوم هو أسعد يوم رأيته افي حياتي حتى اليوم، إذ أعود بعد نحو تسع سنوات اغتراب عنكم، لأنضم إلى هذه الجموع النامية، التي
الوسم: العودة الى ساح الجهاد
أيُّها القوميّون: لن يثنينا مفلسٌ مشبوه عن دورنا الصّراعيّ
تستفزُّ فكرةُ “العودة الى ساح الجهاد” المقرونة بالعملِ المُفلسين الذين لم يتبقَّ لهُم لا ساح، ولا أفراد، ولا آليات للجهاد، فينصرفون لمحاولات حرف حزبنا عن
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة
العودة الى ساح الجهاد
أيها القوميون الاجتماعيون، إنّ هذا اليوم هو أسعد يوم رأيته افي حياتي حتى اليوم، إذ أعود بعد نحو تسع سنوات اغتراب عنكم، لأنضم إلى هذه
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة