[…] إذا كان الإنسان قد أصبح متسلطًا على زخم الجوهر الفرد (Atom) -على قوته المكنونة- فلماذا لم يستخدم زخمه العظيم الفعالية في الشؤون السلمية، في
الوسم: السلم
لقاؤنا الحديد بالحديد والنار بالنار في ساح الجهاد
بعد سنوات من التخاذل والتآمر العربي مع الدولة اليهودية والغرب، ومحاولات تصفية المسألة الفلسطينية،واعتبارها مسألة لا تعدو مساحة الوجدان الشعبي،والعاطفي ،ومادة دسمة للصفحات الاولى في