بات جليًا ومن دون براهين وأدلة أن القصة ليست قصة “ساعة” بقدر ما هي “شمّاعة” تعلّق عليها كل أعطابنا البنيوية واعتمالات الذات الفئوية الدالة على
الوسم: التوقيت
في الأحد الأخير من آذار جعلوا الوقت طائفياً، كعادتهم…
تمّ اتّخاذ قرارٍ بعدم الالتزام بالتّوقيت الصّيفي بل إبقاء التوقيت شتوياً أي إبقاء عقارب السّاعة كما هي. مثلهم… مثل المسؤولين في بلادي.. جميعهم لا يتغيّرون