حشود القوميين الذين أدوا تحية الوداع للشهيد النسر وسام سليم ،وهذا المشهد المهيب الذي يعبر عن مناقبية وعقيدة كل سوري قومي اجتماعي، بيان واضح لالتفافهم
الوسم: صباح الخير
معركة طوفان الأقصى .. أخرجت فلسطين واليمن من تحت الركام
بغض النظر عن النتائج المهمة والكبيرة التي حققتها عملية طوفان الأقصى في ال٧ من شهر أكتوبر في عمق العدو الصهيوني الغاصب إلا انها بلا شك
طوفان الأقصى والهجرة المعاكسة
لا شك أنّ عملية طوفان الأقصى أدت إلى هروب مئات الآلاف من المستوطنين اليهود، وعودة معظمهم إلى الدول التي أتوا منها، بغض النظر إن كانوا
في ذكرى لومومبا – هذا هو الغرب المتوحش
من الشخصيات العالمية التي تحولت إلى نماذج لإدانة الغرب الرأسمالي المتوحش وعقله الإجرامي الذي يغطي الفظائع الصهيونية ضد المدنيين في غزة، ولا يتورع عن انتهاك
من يحارب غزة
أثارت تصريحات الرئيس الأميركي بايدن التي أطلقها الأسبوع الماضي، خلافًا قديمًا جديدًا مع نتنياهو والتي وصلت بالرئيس بايدن الى حد المطالبة بإجراء تغيير سياسي جذري
ما أعظمك وما أكرمك يا وسام
لم يكن شابا عاديا، لم يشبه الكثيرين من أبناء جيله، ولم يأبه لصعوبات الحياة في العيش والتعلم وتطوير الذات… تفوقه الدراسي، فضلا عن أخلاقه ومناقبيته
دماء الشهيد وسام هدية للمُشككين
على مسافة صفر من ساح الجهاددماؤهُ هديّةٌ لكُلِّ من سَخِرَ وشكَّكَ وقلّل وقَلقَلَ وتبجّح.دماؤهُ هديّةٌ لكلّ من وَهُنَ وحاولَ أن يوهِنَ عزائمنادماؤهُ هديّةٌ لكُلِّ مَن
وسام محمد سليم، بطولة تزغرد بالحزب من جديد
أمس كانت ترسم حكاية جديدة للحزب السوري القومي الاجتماعي في فلسطين، في بلدة الصرفند الجنوبية قلعة الحزب وأبطاله، وأبرزهم مهندس العمليات الاستشهادية العميد محمد سليم.
الشهيد وسام شفيعُنا يوم نُسأل: ماذا فعل حزبُكُم لتحيا البلاد؟
بين حوالى الألف شخصٍ -معظمهم يتكلّمون- تسمعُ صوتاً واحِداً مذبووحاً يخرج من قلبٍ نازفٍ لا من فم: “رفعت راسنا يا إمّي”.المشهدُ الأوّلُ الّذي تراه، والّذي
أنطون سعاده
“إنّ أزكى الشّهادات هي شهادةُ الدّمِ”. الأعمال الكاملة، الجزء 8، ص 400 – 406من “خطاب الزّعيم في بشامون” [1948/10/3]