بلغ التأزم الدولي، في بدايات القرن العشرين، حداً كبيراً أدى إلى نشوب الحرب العالمية الأولى 1914 – 1918 التي غيرت الخريطة السياسية في العالم،
الوسم: القومي
معاناة سعادة بين العودة والاستشهاد
عاد أنطون سعادة إلى وطنه من مغتربه القسري في الثاني من آذار 1947 عبر مطار القاهرة، وفي مطار بيروت استقبلته وفود حزبية وشعبية من مختلف
هزالة محاكمة سعادة واعدامه
عندما سئلت للمشاركة بهذا العدد من “صباح الخير” التموزي تبادر الى ذهني سؤال واحد: ما الممكن أن يطرح ويحمل جديدا؟ أسعادة في قيادته أم ريادته؟
الدم والسيف
قدر ما ارتبطت ذكرى الثامن من تمّوز بالفداء، ارتبطت بفادي وشهيد تمّوز الذي وجد الشهادة شرطًا للحياة إن كانت في سبيل قضيّة تساوي وجود الانسان
من رمال بيروت لرمال غزة درب شهادة واحد
يعتبر انطون سعاده من اوائل شهداء ما بعد النكبة وهو أعدم بتواطىء بين حاكم دمشق أنذاك وعصاية الحكم اللبناني التي انبثقت اثر الاستقلال فشهادته لم
ظروف استشهاد سعاده: أوهام وحقائق
عشية الذكرى الخامسة والسبعين لاستشهاد سعاده لا بد من توضيح بعض المسائل التاريخية المتعلقة بهذا الحدث المأساوي الفظيع، ولا بد من لفت النظر أنه لا
من هم هؤلاء الشهداء
عام 2013 استشهد محمد علي عواد ابن جبيل اللبنانية دفاعا عن حمص وخلال اقل من سنة استشهد ايهم أحمد ابن طرطوس دفاعا عن القنيطرة واستشهد
8 تموز 1949 .. العظَمة تسحقُ الغَدر!
خواطر، حقائق، وقناعات … الصورة السرمدية التي لا تغيب عن أبناء الحياة الأوفياء: الشهب المميّز والأوحَد … وهو غنيُّ عن التعريف … الاغتيال المدبّر …
للعظماء بصمة ابدا لن تنمحي……
في الثامن من تموز لا يسعنا الا ان نتحدث عن بطولات قام بها أبناء من شعبنا هم نسور الزوبعة الذين ناضلوا وقدموا التضحيات والشهادات في
أنطون سعادة وشهادة تصنع المستقبل
خمسة وسبعون عاماً مرت على استشهاد سعادة وكأنها البارحة، نحن الجيل الثالث بعد دعوته وثورته وشهادته، ولا زال ضجيج رفوش تلك الحفرة يوجعنا ويدمع عيوننا،