التجريف السياسي، هو الإطار العام للاستراتيجية الأمريكية منذ إسقاط جدار برلين وتصدع النظام السوفياتي في حقبة الجيل البيروقراطي من هذه التجربة. وقد ارتكزت هذه الاستراتيجية
الوسم: صباح الخير
صمود أسطوري له ما بعده
راهنت أميركا على أن جيش النازية الصهيونية سيحقق أهداف عدوانه ضد قطاع غزة، خلال أشهر قليلة. لكن رهانها انتهى إلى حبوط، فتقاسمت خيبة الأمل مع
البيان الثلاثي… من يشتري بضاعة فاسدة
أمّا وقد أصبح في حكم المؤكّد أنّ إيران والمقاومة اليمنيّة والمقاومة اللبنانيّة سيسدّدون حسابهم مع تل أبيب وإن تأجل تنفيذ هذا التهديد والذي مثّل جزءًا
غادة أيوب ورفض تأجير النازحين وتجليات الطائفية اللبنانية
في ذروة التهديدات الاسرائيلية للبنان بحرب مدمرة انشغل اللبنانيون بحروبهم الداخلية الصغيرة التافهة. ولا حرب في لبنان الا الحرب الطائفية البغيضة. حدثان اشعلا مواقع التواصل
“سوف نردّ ، وبغضب، لكن بحكمة وعقل”
لماذا بغضب؟ لأن الغضب عنيف قاسي، يفجر طاقات كامنة، يؤذي ويوجع، أين ما حلّ. ولماذا بعقل وحكمة؟ لأن قمة الحكمة، هو تمكين العقل، وكتمان الغضب،
وقف ظلم ذوي القربى
قد لا يعلم معظم الناس ان الظلم كان وراء إطلاق جل الفكر البشري حتى الديني منه وان كان لأهل الايمان رأي آخر بأن الدين هبة
ندوة منتدى شملان الثقافي عن “مذكرات محمد البعلبكي مع أنطون سعادة “، د. جهاد العقل يتحدث عن البعلبكي الهاوي لسعادة والرجل الثابت المؤمن
بمناسبة صدور كتاب “مذكرات محمد البعلبكي مع أنطون سعادة” إعداد وتقديم سليمان بختي، أقام منتدى شملان الثقافي، ندوة استهلتها المحامية اليسا صليبا بكلمة ترحيبية وقدمت
الصناعة ومعاملها في الكيان الصهيوني الى انهيار غير مسبوق
تتفاقم الخسائر الاقتصادية في الكيان الصهيوني جراء استمرار العدوان على قطاع غزة وعلى الأراضي المحتلة في الشمال على الحدود مع لبنان، لا سيما في ظل
التحديات التي تواجه الاقتصادات العربية بين البناء والتهديم
تواجه عمليات الإصلاح الاقتصادي في بلدانٍ عدّة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تصاعد وتيرة الاستياء الاجتماعي الاقتصادي . ففي العام 2019، عمّت موجةٌ من
لا خيار امام اللبنانيين الا بالوقوف الى جانب المقاومة خدمة للبنان
تسعى اغلب حكومات الاطلسي واعوانها من الحكام المتآمرين من العرب، الضغط بكل الوسائل على حكومة لبنان، ومحور المقاومة لتنفيذ قرار 1701 وتبعاته، وذلك ليس خدمة