“…بيد أنّ لكلِّ جوادٍ كبوة، ولكلِّ قلمٍ عثرة. ولكن شتّان ما بين كبوات الجياد وعثرات الأقلام، لأنّ تلك لا تُردي إلّا فوارسها أمّا هذه فتُردي كثيرين وقد تُلقي أمماً وشعوباً بأسرها في هاويةٍ عميقةٍ من التّعاسة والشّقاء”.
أنطون سعاده
نظرات في «المساواة» -1
الجريدة ـ سان باولو ـ العدد 95
1922/12/07