سلّطت الحلقة الضوء على الأدوار المتعددة للدين والثقافة والفنون في دعم الصمود النفسي والاجتماعي في ظل التحديات التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط في السنوات الأخيرة، بدءًا من جائحة كورونا، مرورًا بـالإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني والتدمير الإسرائيلي الممنهج لجنوب لبنان، ووصولًا إلى التحولات الكبرى في سوريا. وتأثير هذه الأحداث المتعاقبة على السياق الثقافي داخل مجتمعات المنطقة والشتات.
وشارك في هذه الحلقة التشاورية خمسة وعشرون أكاديميًا وفنانًا من الشرق الأوسط ومن الشتات، تبادلوا خبراتهم المتنوعة، وأسّسوا شبكة إقليمية تهدف إلى تعزيز الصمود والمساهمة في بناء مجتمعات أكثر سلمية وإنسانية.
أقامت جامعة دار الكلمة، وهي جامعة فلسطينية مقرها بيت لحم ومتخصصة في دراسات علوم الفنون والثقافة والتصميم، حلقةً تشاورية في مدينة هانوفر الألمانية، وذلك خلال الفترة الممتدة من السادس عشر حتى الثامن عشر من تشرين الأول.
سلّطت الحلقة الضوء على الأدوار المتعددة للدين والثقافة والفنون في دعم الصمود النفسي والاجتماعي في ظل التحديات التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط في السنوات الأخيرة، بدءًا من جائحة كورونا، مرورًا بـالإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني والتدمير الإسرائيلي الممنهج لجنوب لبنان، ووصولًا إلى التحولات الكبرى في سوريا. وتأثير هذه الأحداث المتعاقبة على السياق الثقافي داخل مجتمعات المنطقة والشتات.
وشارك في هذه الحلقة التشاورية خمسة وعشرون أكاديميًا وفنانًا من الشرق الأوسط ومن الشتات، تبادلوا خبراتهم المتنوعة، وأسّسوا شبكة إقليمية تهدف إلى تعزيز الصمود والمساهمة في بناء مجتمعات أكثر سلمية وإنسانية.




