حصلَ العدوانُ الأولُ في 30 كانون الثاني 2013 , حيثُ استهدفَ العدوّ ناقلةَ سلاحٍ للجيشِ السوريِ كانتْ تنقلُ السلاحَ للمقـ اومةِ في لبنانَ, بينما ادعى المتحدثُ باسمِ جيشِ العدوِ أنَ الناقلةَ إيرانيةٌ .
في آذارَ 2017 قامَ الجيشُ السوريُ بإطلاقِ عدةِ صواريخَ منْ نوعِ إسْ – 200, وادعى جيشُ العدوِ أنَ الصواريخَ لمْ تصلْ هدفها , بينما أكدَ الجيشُ السوريُ إصابةَ طائرةٍ خلالَ محاولتها تنفيذَ عدوانٍ على تدمرَ.
وفي 16 تشرينَ الأولَ 2017، استهدفتْ الصواريخُ المضاضةُ للطائراتِ السوريةِ مجموعةَ طائراتٍ تابعةٍ لجيشِ العدوِ كانتْ تحلقُ في الأجواءِ اللبنانية, وقدْ ذكرَ المتحدثُ باسمِ جيشِ العدوِ أنَ البعثةَ كانتْ في مهمةٍ استطلاعيةٍ , كما أكدَ على أنَ هذهِ المرةِ الأولى التي يتمُ فيها استهدافُ طائراتِ العدوِ منْ قبلِ الجيشِ السوريِ منذُ بدايةِ الحربِ
ذكرتْ وسائلَ الإعلامِ العربيةِ يومَ 6 أيارَ 2018 استشهادِ ثمانيةِ عناصرَ منْ القواتِ الجويةِ السوريةِ و 150 منْ شعبةِ الدفاعِ الجويِ في انفجارٍ غامضٍ على مستوى الطريقِ الرابطِ بينَ مدينتيْ دمشقَ والسويداءَ . حسبَ نفسِ وسائلِ الإعلامِ , فإنَ الشهداءَ همْ جنودُ منْ الكتيبةِ المسؤولةِ عنْ إسقاطِ الطائرةِ الصهيونيةِ منْ طرازِ إفْ – 16 قبلَ شهرينِ . لكنَ وفي المقابلِ , أكدتْ المصادرُ السوريةُ – التابعةُ للحكومةِ – استشهادُ ثمانيةٍ فقطْ ثمَ اتهمتْ العدوَ الصهيونيَ باغتيالهمْ .
في العاشرِ منْ أيارَ اتهمَ جيشُ العدوِ قواتِ النخبةِ السوريةِ – الإيرانيةَ بإطلاقِ نحوِ 20 قذيفةِ باتجاهِ الجولان المحتلُ مما تسببَ في بعضِ الأضرارِ الماديةِ ردَ العدوِ على هذا بحملةِ قصفٍ ممنهجةٍ ومكثفةٍ لمناطقِ عدةٍ في سوريا . حسبَ وزارةِ الدفاعِ الروسيةِ , فقدْ شاركتْ في هذهِ الحملةِ 28 طائرةٍ صهيونيةٍ أطلقتْ حواليْ 70 صاروخا . ومعَ ذلكَ فإنَ الجيشَ السوريَ أعلنَ عنْ مسؤوليتهِ عنْ هجومٍ على ثكناتِ جيشِ العدوِ ، حيثُ أكدَ فارسُ شهابيٌ عضوُ البرلمانِ السوريِ في حلبَ أنَ السوريينَ وليسَ الإيرانيينَ منْ ضربوا أهدافا للعدوِ وذلكَ ردا على القصفِ على سوريا .
في 22 كانون الثاني 2024 , نعتُ محافظةِ دمشقَ الشهيدُ محمدْ عبدهْ الذي استشهدَ جراءِ عدوانٍ