لم يكن حضور الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إلى بيروت بعد انفجار الرابع من آب سوى استثمار فرنسي للحظة حالكة أرادت فرنسا من خلاله إعادة تثبيت
لم يكن حضور الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إلى بيروت بعد انفجار الرابع من آب سوى استثمار فرنسي للحظة حالكة أرادت فرنسا من خلاله إعادة تثبيت