يجلس المرء أحيانًا متأملًا تاريخ هذا المشرق أو الهلال الخصيب والأحداث الهائلة التي مرت على هذه البقعة من الأرض، والتي كانت حبلى بأحداث باهرة على
الوسم: د.شوقي حداد
ضحايا جلادون…
تتناولهم ألسنتنا ليلًا ونهارًا بأقسى النعوت كمن يجلد الهواء أو كمن يكتب على وجه الماء… هباء بهباء!نصرف الأيام متذمرين متباكين ناحبين ونشكوهم الى الله ليقتص
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة