في الماضي، كنا نسأل: “كيف أنتم العرب بعديدكم اللامتناهي، لم تنتصروا يومًا على الأحتلال في بلادكم، و أعداده قليلة باهتة بالمقارنة معكم؟”حتى أنشدت الأغاني الثورية:
الوسم: الداخل الفلسطيني
العمالة احتلال
ايها القوميون يتمادى عدونا اليهودي بالتطاول على كيانات أمّتنا، وأخطر ما يقوم به هو الاستهداف المتكرر لمنشآت عسكرية في الشام وبشكل متواصل لمنع تعاظم القدرات