لتطمئن روحك يا معلم التي تظلل أمتك السورية والتي من أجلها.. عملت… وناضلت… واستشهدت..غادرت صراع حياة الانتصار جسداً… وتجذّرت روحاً وفكراً ونضالاً وحزباً..الى أبد الآبدين..فكرك
الوسم: الامة السورية
أخطاؤنا بين الماضي والحاضر.. وسُبُل الإصلاح
لا شكّ بأنّ الأمراض النفسية متنوعة ومتعددة، ولكن ليس من المستحيل ابداً مداواة هذه الأمراض ومعافاتها لا سيما للمعترفين بأنهم واقعين تحت تأثير هذه الأمراض