إلى أين؟ إلى أين؟ ليس سؤالاً جنبلاطيًّا يُطرَح للشّغب السّياسي. إنّها اليوم، وعلى أعتاب سنة جديدة تذرّ بقرنيها على عالم حزين، صرخةُ كلّ لبناني خائف
إلى أين؟ إلى أين؟ ليس سؤالاً جنبلاطيًّا يُطرَح للشّغب السّياسي. إنّها اليوم، وعلى أعتاب سنة جديدة تذرّ بقرنيها على عالم حزين، صرخةُ كلّ لبناني خائف