لم أعاصر أنطون سعادة، ولم أكن من الرعيل الأول ولا الثاني ولا الثالث، لكنّي عرفته عن كثبٍ وتحاورت معه متسائلاً ومستفهماً، واستمعت إليه لأكسَبَ الكثير
لم أعاصر أنطون سعادة، ولم أكن من الرعيل الأول ولا الثاني ولا الثالث، لكنّي عرفته عن كثبٍ وتحاورت معه متسائلاً ومستفهماً، واستمعت إليه لأكسَبَ الكثير