أيّها القوميّون الاجتماعيّون…تسعون خلت وما زالت جذوة النّهضة متّقدةً تضيء الطّريق نحو قيم الحقّ والخير والجمال، وما زال النّضال في سبيل الأمّة وتقدّمها مستمرّاً بكلّ
الوسم: سعادة
تسعون التأسيس من معادلة الوحدة إلى معادلة الاتحاد والمقاومة
عشية الذكرى التسعين لتأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي، لا بدّ من تأكيد الأسباب التي دفعت أنطون سعاده إلى توجيه سؤال لنفسه ولأبناء أمته، عما جلب
تمسّكوا بسلاحكم
أيها القوميون،حزبكم يشكل الضمانة لحماية أمتنا من الأطماع الخارجية التي تعمل بكل قدراتها للسيطرة على مواردها وقدراتها، وزرع عقول مشبوهة وعميلة لتحقيق تلك الأهداف وتدمير
دور القوميين في زمن التردي والانهيار
عندما يبدأ التردي في الاتساع، و يصل إلى حد الانهيار، في الوقت الذي تسقط منظومة الفضائل الأخلاقية، ومنظومة الفضائل النفسية، ونقترب من حالة الاضمحلال وتصبح
الهلال الخصيب حقيقة تفرض نفسها
لم آتكم مؤمنا بالخوارق بل بالحقائق التي هي أنتم، هذا ما توجه به انطون سعادة الى الشعب في كل كيانات الهلال السوري الخصيب ،لتعزيز ثقته
واقعنا في منطق الصّراع
منطق الصراع أساسٌ للاستدلال على حياة الأمّة، لأن لا حياة دون صراع، ولأنّ حيويّة هذا الأخير هي التي تشير إلى عوامل القوّة التي تمكّن الأمّة
تطوير الحزب….. بين مأزق الفكر ومأزق الفهم .
يطل علينا البعض بين حين وآخر، بالتأكيد على ضرورة تطوير الحزب السوري القومي الاجتماعي، وقد ينجرّ البعض الى هذه الدعوات دون تبصر أو تحليل، ومنها
“معركة الأحداث” وإذا الشَّرطيَّة!
في كلمة أنطون سعاده التي افتتح فيها مؤتمر المدرّسين في 17 تموز 1948، والتي تحدَّث فيها بشكل مطوَّل عن أهمية دور المدرِّس والمؤسسات التربوية في
إلغاء الإقطاع وتنظيم الاقتصاد القومي على أساس الإنتاج
المبدأ الإصلاحي الرابع ـ إلغاء الإقطاع وتنظيم الاقتصاد القومي على أساس الإنتاج وإنصاف العمل وصيانة مصلحة الأمة والدولةهل في سورية إقطاع ونظام إقطاعي؟ لا ونعم.لا،