مع الضجيج الثقافي وبالتالي السلوكي، حول الخصوصية التي تنتاب الكثير من صنّاع المحتوى، في البلدان السورية، حيث الساحة التي تجري بها معارك الرأي والرؤية، حول
الوسم: القومي
الأمة في خطر… والعلاج في فكر سعاده
لَيْسَتِ الحَيَاةُ الحُرَّةُ العَزِيزَةُ حَقًّا مَحْفُوظًا لِكُلِّ أُمَّةٍ، بَل لِلأُمَمِ الَّتِي تَمْتَلِكُ المَنَاعَةَ الضَّرُورِيَّةَ لِرَفْضِ كُلِّ مَا يُعِيقُ تَقَدُّمَهَا، مِن آفَاتٍ وَأَمْرَاضٍ وَتَقَالِيدَ بَالِيَةٍ. فَالأُمَّةُ
هجرة الأدمغة والشباب
الحلقة الخامسة: ما الفائدة المادية من هجرة الادمغة والشباب؟ لو وضعنا، جانبا، المقولة الأساسية في أن الانسان هو أغلى مورد طبيعي، وأثمن ثروة وطنية، فماذا
قراءة في كتاب الأستاذ شحادي الغاوي: نقد الفكر الديني في التوراة والإنجيل ونشوء المسيحية الصهيونية
أول ما يلفتنا في هذا الكتاب هو جرأة الطرح وخطورته معاً في السياقين الديني والسياسي. أولًا: الهدف من الكتاب يبدو واضحًا من عنوان الكتاب ومقدمته
فجر الثامن من تموز… حين اغتيلت أمة
فجر الثامن من تموز عام 1949 لم يكن فجراً عادياً… ذاك الفجر لم يكن موعداً لإعدام رجل فقط، بل كان اغتيالاً معلنًا للفكر، والكرامة، والنهضة،
الأمة في خطر… والعلاج في فكر سعاده
لَيْسَتِ الحَيَاةُ الحُرَّةُ العَزِيزَةُ حَقًّا مَحْفُوظًا لِكُلِّ أُمَّةٍ، بَل لِلأُمَمِ الَّتِي تَمْتَلِكُ المَنَاعَةَ الضَّرُورِيَّةَ لِرَفْضِ كُلِّ مَا يُعِيقُ تَقَدُّمَهَا، مِن آفَاتٍ وَأَمْرَاضٍ وَتَقَالِيدَ بَالِيَةٍ. فَالأُمَّةُ
سعاده قدوة شرفاء العالم
ستة وتسعون عاماً ولا زلنا نتمنى أمنية الآب برباري نفسه، «ليته كان ورقة أخفاها في إنجيله ».. وأنقذه من حكم تلك المحكمة العسكرية الهمجية التي
من أجل ذلك أعلنا الثورة
إن الحزب القومي الاجتماعي يعلن الثورة الشعبية العامة لأجل تحقيق المقاصد التالي: 1ـ اسقاط الحكومة وحل المجلس النيابي واعتبار مقرراته التشريعية في السياسة الداخلية الناتجة
الحزب يشيد بانجاز الاجهزة الامنية ويدعو إلى دعمها
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي: يشيد الحزب بجهود وإنجازات الأجهزة الأمنية اللبنانية، التي عملت على ملاحقة وتوقيف شبكات إرهابية تتحضّر للقيام بعمليات في الداخل
رئيس الحزب يستقبل وفداً من الأحزاب الوطنية
استقبل رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي الأمين ربيع بنات وفداً قيادياً من الأحزاب الوطنية برئاسة النائب السابق والقيادي في تيار المردة الأستاذ كريم الراسي وضمّ
