حتى الساعة، لم يحقّق العدوّ أيًّا من أهداف الحرب. في الميزان حدّد بنيامين نتنياهو ثلاثة عناوين واضحة هي تهجير أهل غزّة إلى سيناء، واستعادة كلّ
الوسم: العدو
الاجماع حول المقاومة من عدمه
على الأقطار العربية أن تتذكرأنها تجابه منظمة يهودية عالمية. (ميشال شيحا- كتاب فلسطين). قالها عن حذر من يصح ان يدعى فيلسوف هذا الكيان اللبناني، او
قواعد سياسية جديدة
ما بين انفجار وآخر، ووسط هدير جنازير الدبابات والآليات “الإسرائيلية” التي تهدم وتقتل، تحاول الاطراف المشاركة والمتأثرة بالحرب أن تضع قواعد سياسية جديدة في مشرقنا
“إسرائيل” في قفص اتهام محكمة العدل الدولية والشعوب الحرة
حرب المئة يوم في غزة أشبه بحرب المئة عام في أوروبا في القرون الوسطى، لو لم تستدرك دولة جنوب أفريقيا وتنقذ من يزعم اليوم أنه
العدو أعجز من أن يقاتل على جبهات أخرى
يعيش العدو أزمة استراتيجية في جبهة الشمال (على الحدود مع لبنان)، نتيجة التصعيد فيها بعد اغتيال الشيخ صالح العاروري في ضاحية بيروت الجنوبية، واغتيال الكوادر
انتصار المقاومة حتمي وحاصل
مع دخول الحرب على قطاع غزة أسبوعها العاشر، ورغم همجية قصف العدو، وعشرات آلاف الشهداء والجرحى، وتدمير عشرات آلاف الوحدات السكنية، ما زالت المقاومة
السلامة الذليلة وتنفيذ ال 1701
حددت حكومة الاحتلال اليهودي اهدافها في الحرب الحالية على شعبنا ومن هذه الاهداف احتلال غزة ،انهاء وتصفية المقاومة ، استعادة الاسرى. وترحيل اهلنا الى خارج
طوفان الأقصى والمعادلات الجديدة
على مدى 35 يوم تستمر المعركة البرية المتمثلة بالتوغل الإسرائيلي داخل قطاع غزة ولم يستطع الجيش الإسرائيلي تحقيق انجاز ولو تكتيكي يمكن ان يقدمه للعالم
منظومات العدو الدفاعية… فشل وأوهام
تفاخر الدول عادة بما تملك جيوشها من أسلحة وأنظمة دفاع، وتقنيات تجسس ومراقبة وتنصت، وكل ما يساهم في جعلها تنتصر في المعارك والحروب، ولا
الحزب في ذكرى بلفور: أسقطته المقاومة
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي: يؤكّد الحزب، في ذكرى وعد بلفور، وفي خضم معركة غزة الملحمية، وقوفه في الصفوف الأمامية للعمل المقاوم، لأداء الواجب