لأن الطبيعة ترفض التعدي والقهر والإحتلال وكل أصناف إغتصاب حقوق الآخرين، وبينما الواقع اللبناني الرسمي وحتى الشعبي منهمك في إنتظارما سيأتي من الخارج من أجل
لأن الطبيعة ترفض التعدي والقهر والإحتلال وكل أصناف إغتصاب حقوق الآخرين، وبينما الواقع اللبناني الرسمي وحتى الشعبي منهمك في إنتظارما سيأتي من الخارج من أجل