ليل السادس من تموز عام 1949، دخل أنطون سعاده القصر الجمهوري وحيداً، وعندما قابل حسني الزعيم، رمى المسدس الذي أهداه إياه عربوناً للصداقة، في وجهه،
ليل السادس من تموز عام 1949، دخل أنطون سعاده القصر الجمهوري وحيداً، وعندما قابل حسني الزعيم، رمى المسدس الذي أهداه إياه عربوناً للصداقة، في وجهه،