لطالما انطلقت الإجابات الكبرى من أسئلة كبرى، ملحة في راهنيتها، بعيدة في مبتغاها، متجذرة في سيرورة التاريخ الإنساني. ما الذي جلب على أمتي هذا الويل؟
لطالما انطلقت الإجابات الكبرى من أسئلة كبرى، ملحة في راهنيتها، بعيدة في مبتغاها، متجذرة في سيرورة التاريخ الإنساني. ما الذي جلب على أمتي هذا الويل؟