سؤال يتبادر إلى الذّهن في ظلّ كلّ هذا الزّحام الدّولي والإقليمي الحاصل حول رئاسة الجمهوريّة في لبنان: هل يستحقّ هذا البلد الّذي يكاد لا يُرى
سؤال يتبادر إلى الذّهن في ظلّ كلّ هذا الزّحام الدّولي والإقليمي الحاصل حول رئاسة الجمهوريّة في لبنان: هل يستحقّ هذا البلد الّذي يكاد لا يُرى