في ذكرى مجزرة حلبا صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي: قد تكون مجزرة حلبا، بما شهدته من قتل وتنكيل، هي واحدة من أفظع
الوسم: انطون سعادة
وحدة الروح القومية هزيمة للعدو اليهودي
التهويل الأمريكاني والاطلسي و”العربي الخائن” واليهودي لن يضعف من قوة المقاومة في غزة وكل فلسطين المحتلة ولن يرعبها ،ولن يدفع المقاومة الى التنازل عن الحقوق
شهداء حلبا والثأر
الثأر كفعل وككلمة هو من الأعراف والعادات والأفعال التي صبغت على مر الزمن الحياة القبلية والعشائرية، واستمرت لاحقا لتكون ممارسة واجبة لد ى العائلات والمكونات
مجزرة حلبا وغيابُ العدالَتَيْن
خمسَ عشرةً سنةً انقضت على وقوع المجزرة البربرية بالقوميين الاجتماعيين في حلبا والقضاء اللبناني لا قال كلمته الفاصلةُ بعدُ، ولا لاح ولا يلوح انّه سيصدر
معاداة السامية كأيديولوجيا إمبريالية – صهيونية
من تداعيات ملحمة غزة، الانتفاضات الطلابية التي شهدتها الجامعات الأمريكية وأطلقت العد العكسي لصداع استراتيجي في معقل الشقيق الأكبر لـمتروبولات اللصوصية الدولية الإمبريالية. وانطلاقا من
لا خيار الا الانتصار
مع الفشل غير المفاجئ في الوصول الى هدنة او تهدئة بذل من اجلها مدير وكالة المخابرات الامريكية اقصى ما يمكنه ان يفعل، الا ان القرار
نتنياهو يغير خطته لا أهدافه
دخل العدوان الاسرائيلي على غزة مرحلة جديدة فيما العالم مازال يتفرج على النكبة الجديدة للشعب الفلسطيني الذي لا يكاد ينتفض من تحت غبار حرب تدميرية
من صحفهم: الرعب يكبر بدخول الجليل!
كتب شاحر كلايمن في “يسرائيل هيوم” مقالًا بعنوان: على الرغم من الاغتيالات، فإن المقاومة ما زال قادرة على اجتياح الشمال وهذا أبرز ما جاء فيه:
سعاده والفنون الجميلة – الجزء الثالث
رابـــعـــا: الرقص والمراقصخصّ سعاده، أثناء وجوده في أمريكانية، الرقص والمراقص بمقالة نشرت في جريدة “المجلة” عام 1924، تحدث فيها عن عيوب الرقص والمراقص في المدن