شهدت المنطقة خلال المواجهة الأخيرة بين إيران وإسرائيل وأميركا تطوراً لافتاً في موازين القوة، ليس فقط على صعيد المواجهة العسكرية، بل على مستوى الرسائل الاستراتيجية
الوسم: سعادة
مفاعل ديمونا النووي الأخطر في منطقتنا
في الوقت الذي ترتفع فيه حدة النقاش الدولي حول القوة النووية الإيرانية والضغط الأمريكي على إيران للحيلولة دون إقدامها على إنتاج اليورانيوم المخصب، لا تتجرأ
الحرب على إيران، والنظام العالمي الجديد
عملت إسرائيل منذ نشأتها، على إحاطة نفسها، بقوة عسكرية تسطتيع من خلالها، تأمين تفوق استراتيجي يحفظ لها هيبتها الرادعة في المنطقة. ومنذ تولي نتنياهو مهام
الآباء والبنون وراثة الفقر أم وراثة الثراء!
(الآباء والبنون) هو عنوان رواية لتورغينييف وأيضاً عنوان مؤلف من مؤلفات ميخائيل نعيمه الفيلسوف الروائي العظيم ودعوة إلى الجيل الجديد ليقوم بقراءة ودراسة مؤلفاته وحفظها
ثقافة التفاهة في زمن «اغتصاب العقل»!
يعدّ «عصر التفاهة» ظاهرة اجتماعية وثقافية معقّدة في المجتمعات الحديثة. تزامن هذا العصر مع التقدم التكنولوجي الذي رافقه انتشار واسع للمعلومات والأفكار عبر الإنترنت. يشير
هجرة الأدمغة والشباب – الحلقة الرابعة
نتناول في هذه الحلقة أبرز المشاريع التي وضعها لبنان للتعاطي مع ظاهرة هجرة الكفاءات منه وهي كالآتي: – مشروع «توكتن» لبنان، وقد انطلق هذا البرنامج
مغزى الصراع الإيراني الصهيوني
حين ننظر إلى المشهد الحالي للصراع بين إيران وإسرائيل، من السذاجة أن نراه مجرّد مواجهة عسكرية آنية أو ردود أفعال متبادلة. في عمق هذا الصراع،
تفجيرات كنيسة مار الياس الدويلعة… مشروع قديم بثياب جديدة
ما جرى في دمشق من تفجير لكنيسة السيدة ليس حادثاً إرهابياً عابراً، بل حلقة جديدة في مشروع قديم.. مشروع تفريغ المشرق من ملح الأرض، من
الضربة الصاعقة بالضربة الصاعقة
لما كانت جميع حكومات الاحتلال عدوانية في أساسها وعقيدتها إلا أن حكومات بنيامين نتنياهو قد فاقتها جميعاً في العدوانية خاصة هذه الحكومة التي تشكلت في
أنطون سعاده
هذه النهضة التي جعلت مهمتها الأولى قتل التنين وإخراج هذه الأمة إلى المجد والعز. ما أشد الأباطيل ظلماً وما أخبث التنين الذي ننحدر لمنازلته ولسحقه!
