“الجحيم ينتظر إسرائيل”، فقد أتت الساعة التي نرى فيها وجوه قادة العدو مهزومة ومهزوزة، يتكلمون عن هزيمتهم وإحباطهم ويتنبؤون بزوال كيانهم، يقفون حائرين كما قال
الوسم: العدو
الحرب ليست بالسلاح فقط
بعد أن انقشع غبار حرب تشرين الأولى عام 1973 شكلت الدولة “الإسرائيلية” لجنة للتحقيق في مسؤولية الفشل في هذه الحرب حملت اسم “لجنة اجرانت”، وقد
غزة تسقط أوهام التسوية والليبرالية
بالإضافة لخرافات الأمن الحديدي والجيش الصهيوني الذي لا يقهر، التي أسقطها المقاومون الفلسطينيون في السابع من أكتوبر وفضحوا من خلالها خطاب العجز والتخاذل والتواطؤ للنظام
الحرب المفاجئة
يصعب من حيث المبدأ ، التكهن بمجريات المعركة القائمة في الجنوب المحتل وتحديدا في شريط غلاف غزة . لا من جهة الاهداف غير المعلنة حتى
في ذكرى علوان – كتفا سلاح
بعد ان اعتقد العدو الصهيوني أنه حقق أهدافه الإجرامية في لبنان إثر عدوان 1982، ممثلة بإنهاء خطاب المقاومة وثقافتها مقدمة لإطلاق وتمرير طبعة جديدة من
العدو يتخوف من اندلاع انتفاضة جديدة
تتصاعد وتيرة العمليات ضد العدو بشكل كبير ومنظم، في معظم مناطق القدس والضفة الغربية، ويقوم جيش العدو بعمليات تصفية ميدانية للفلسطينيين العزل، إضافةَ إلى اعتقال
بطولات وابداعات جنين… لا تعفي غزة والمحور
ابدعت جنين في مقاومتها وفي ارتقاء قدراتها وبلوغها حقبة التحول من العمل الفردي والعمليات البسيطة الى الجهد العسكري المنظم والجماعي، ومن استخدام السلاح الفردي والارباكي
“القومي” يؤكّد على سوريّة الجولان وأهله في وجه التهويد
يرى الحزب السوري القومي الاجتماعي أنّ ما يحصل في الجولان السوريّ المُحتلّ، هو امتدادٌ طبيعيّ للعمليّات البطوليّة الّتي حصلت أمس في فلسطين، وهو مشهدٌ مُتمِّمٌ
أفريقيا محط أطماع العدو
تحتل القارة الأفريقية مكاناً مهماً في أولويات العدو “الإسرائيلي”، وقد سخّر الكم الأكبر من قدراته بإتجاه القارة السمراء، ويعود هذا الاهتمام إلى عدة أسباب،