لم يتمكّن اليهود عبر التاريخ أن يثبِّتوا قيام مملكة إسرائيل واستمرارها، بسبب عنصريتِهم وحروبِهم مع ممالك وشعوب المنطقة، بعد أن قتلوا الأنبياء، بمن فيهم أنبياءهم،
الوسم: القومي
حسن نصر الله… على طريق فلسطين
مضى قائداً شجاعاً لا يهادن ولا ينحني، صاحب الهامة العالية، الذي ما عرف المساومات، فكان له ما أراد شهيداً على طريق القدس، التي لطالما منى
نعتّز بجراحنا لأنها جراح أعزاء لا جراح أذلاء
حزن كبير جداً يملأ قلوبنا وقلوب كل المناضلين الأحرار بفقدان مُلهم الأبطال والرجال سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، الذي ارتقى شهيداً
غاب “السيد” ولم تغب الأسئلة
قيل الكثير في استشهاد السيد حسن نصر الله، وسيقال أكثر فأكثر خلال الفترة المقبلة. إن ما قيل وما سيقال هو أقل القليل مما تحلى به
هذا أوان الشد فاشتدي زيم
تشترك الآمال والآلام بجميع الحروف مع اختلاف ترتيبها. هذا أول ما خطر في بالي عند كتابة هذا المقال. فقد حمل الشهيد مشروع مقاومة عابر لسايكس-
قلب الأمة شهيدا
أدركت اليوم أن للأمة قلباً يضخُّ دماً وحياةً للمقاومين، وينبضُ حبّاً وعشقاً للأرض… للوهلة الأولى شعرت وكأن سماحة القلب قد رحل، وإلى الأبد، تاركاً خلفه
شهادة تكرس وصية النصر
تعجز الكلمات عن التعبير عن فقدان سيد الشهداء السيد حسن نصر الله. له الجنة في مثواه وبارك الله الأيام الآتية بالعزم والصمود والاقدام لرفع رايات
… وسيبقى وجهك يحث فينا الخطى
إن مسيرتنا طويلة، ولسوف نتخطى كل الصعاب بالإرادة المصممة، على اكمال الطريق، حتى تحقيق الانتصار لإمتنا. فمعركتنا أيها الشهيد العظيم السيد حسن نصرالله، هي من
يا سيد قطعا ….. سننتصر
أنُبايِعُ مَنْ يَموتُ على فِراشِهِ!! أنَحنُ مِنَ الّذينَ يُبايِعونَ مَن استَبدَلَ الجِهادَ بالسَّلامَةِ!! لا والله نحنُ ما بايَعْنا يوماً إلّا الشُّهَداءَ ومَشاريعَ الشُّهَداء فلو
السيد الشهيد الذي حطم وهم “إسرائيل الكبرى”
على مدى أكثر من ثلاثين عاما، قاد الشهيد العظيم مسيرة المقاومة، فأسس ونظم ودرب وسلح ووحد القدرات وأشاد مدرسة للجهاد والثورة. هوابن جبل عامل الطاهر