إن مسيرتنا طويلة، ولسوف نتخطى كل الصعاب بالإرادة المصممة، على اكمال الطريق، حتى تحقيق الانتصار لإمتنا. فمعركتنا أيها الشهيد العظيم السيد حسن نصرالله، هي من
الوسم: صباح الخير
يا سيد قطعا ….. سننتصر
أنُبايِعُ مَنْ يَموتُ على فِراشِهِ!! أنَحنُ مِنَ الّذينَ يُبايِعونَ مَن استَبدَلَ الجِهادَ بالسَّلامَةِ!! لا والله نحنُ ما بايَعْنا يوماً إلّا الشُّهَداءَ ومَشاريعَ الشُّهَداء فلو
السيد الشهيد الذي حطم وهم “إسرائيل الكبرى”
على مدى أكثر من ثلاثين عاما، قاد الشهيد العظيم مسيرة المقاومة، فأسس ونظم ودرب وسلح ووحد القدرات وأشاد مدرسة للجهاد والثورة. هوابن جبل عامل الطاهر
سماحة الشهيد
الوداعُ دَمُك وَحْدَهُ يَليقُ بِكُم… أُرَوِّضُ الكلامَ ليستَحيلَ مَداهُ مَجالًا للدُّخولِ إليك أُرَتِّبُ الإصْغاءَ لإيقاعاتِ رَحيلِك.. الحُزنُ كبيرٌ لا يُواسيني بِهِ غيرُه كأنَّ الأيَّامَ اتَّكأتْ
قراءة فكرية لتجربة السيد نصر الله السياسية
ما أكثر الكتّاب اليوم عن شخصية السيد ومواهبه القيادية والخطابية وعن حكمته. لذلك ارتأيت عدم التكرار وإجراء اضاءة أولية على النقلة النوعية التي نقل بها
سماحة الأمين العام الرمز
لن نسمح لأنفسِنا بارتكاب إثمِ الوداع لقائد لا ينتهي بمأتم، ولن نذرف الدموع، حتى لوِ انْثَلَمتْ في أعماقِنا كلُّ الجوارح. فأنت الحاضرُ في وجداننا أبدا،
وصفة السم بالدسم في الاعلام المأجور.. لا تأكلوها
يمثل السلاح المتقدم الذي يزود به العالم الغربي دولة الاحتلال اضافة كبيرة الى سلاحها في القتل و الهدم واشعال الحرائق، وهو اداة الحرب الاكثر قعقعة
صداقة أميركا أكثر كلفة من عداوتها
سارع البيت الأبيض إلى رفد ترسانة الكيان الشاذ اللقيط بأطنان من الأسلحة الجديدة، بقيمة 8,7 مليار دولار، قبل غروب شمس اليوم الرابع من العدوان الوحشي
لن نجد من النصر مفرا
“بداخلنا جميعاً احتياطي غير متوقع من القوة؛ يظهر عندما تختبرنا الحياة بقسوة” – إيزابيل الليندي تعلمنا من حرب تموز 2006 الدروس التالية: إن اقوى مظاهر القوى كامنة
حرب العض على الأصابع: من الضاحية إلى حيفا
تزامنت ضربة (إسرائيل) للمقاومة اللبنانية في عملية أجهزة الاتصال مع حديث متواصل لأركان الحكم في تل أبيب عن العمل والوعد بإعادة مستوطني الجليل، الذين هجرتهم