أذكر لقاءً لي على قناة “البي بي سي” الناطقة بالعربية عام 2013 حين قامت الدول المشاركة بالعدوان على سوريا بتجميع عدد من الضباط الفارين من
الوسم: القومي
بطل في زمن الرداءَة والانبطاح
ثلاثة من الأحداث المفصلية في حياة الشهيد السنوار مرتبطة بشهر أكتوبر، أولها، ميلاده في التاسع والعشرين منه قبل 62 عامًا. وثانيها، تدبير عملية طوفان الأقصى
“إسرائيل” تتحسس نهايتها
جهدت «إسرائيل» وعلى مدى عام كامل على محاولة احتواء تداعيات عملية طوفان الأقصى التي أصابتها بالهلع الشديد سواء في فلسطين أو جنوب لبنان، وصولاً إلى
يكفيه مجداً أنَّه استُشهِدَ وهو يُقاوم..
يتبارى المسؤولون الأميركيّون، بوقاحة شديدة، في الإعراب عن سعادتهم بمقتل القائد المقاوِم يحي السِّنوار (مقتله، بتعبيرهم؛ واستشهاده، بتعبيرنا وبتعبير كُلِّ المعادين للإمبرياليَّة والصّهيونيَّة)؛ ويبدون تفاؤلهم
لن يأتي رئيس على متن مسيّرة أو صاروخ
يواجه لبنان الحرب الاسرائيلية الوحشية عليه وحيدا، كما فعلت غزة طوال عام كامل، الجغرافيا لا تسعفه، ولا توزع قوى المساندة، في ظل الانخراط الاميركي في
غفلة عن اخطار تهدد لبنان وعن تحولات الطوائف!
كتب المحلل السياسي في صباح الخير-البناء: لقاء معراب الذي عقدته “القوات اللبنانية ” منذ أيام، مستعجلة قطف ثمار الحرب التي يظنون أن نتائجها ستكون لصالحهم،
مشروع مارشال…التكرار الفاشل
اننا لا نعتقد ان الصدفة لها عظيم الاثر فيه بالقدر الذي للمخططات الموضوعة بعد ان اصبح التخطيط الاستراتيجي بعيد المدى سلاح الغرب، الذي ألِفوه وتعلموه
سر الحقد الدفين بين حزب القوات اللبنانية وإيران وحلفائها
يلاحظ الكثيرون حجم الحقد الذي يكّنه حزب القوات اللبنانية لإيران ولكل من يتحالف مع إيران، والذي يبدو للمراقبين واضحا بشكل جلي على مواقع التواصل الاجتماعي،
سيادة الدولة القومية وتداعياتها-الحلقة الثانية
قيام الدولة – المدينة السورية لنفهم هذه الفكرة (راجع الحلقة الأولى) ، يجب ان نتتبع مراحل قيام الدولة المدينية السورية الفينيقية (الكنعانية) التي صارت فيما
معركة اليوم بين الخير والشر
لا يمكن للفكر مهما كان محموله ان ينفذ إلى العقل الجائع او المتصحر، فلم تستطع المسيحية ولا الإسلام لاحقا، ان تحدثا تغييرا في تلك العقول.