لم آتكم مؤمنا بالخوارق بل بالحقائق التي هي أنتم، هذا ما توجه به انطون سعادة الى الشعب في كل كيانات الهلال السوري الخصيب ،لتعزيز ثقته
لم آتكم مؤمنا بالخوارق بل بالحقائق التي هي أنتم، هذا ما توجه به انطون سعادة الى الشعب في كل كيانات الهلال السوري الخصيب ،لتعزيز ثقته