يتفاجأ كُثر من علماء الإجتماع كيف أن شعوب بلادنا بمختلف أطيافها وطبقاتها وأعمارها تتمكّن من تدوير زوايا الكوارث وتتقبّلها دون غيرها من الشعوب، فتراها تقف
يتفاجأ كُثر من علماء الإجتماع كيف أن شعوب بلادنا بمختلف أطيافها وطبقاتها وأعمارها تتمكّن من تدوير زوايا الكوارث وتتقبّلها دون غيرها من الشعوب، فتراها تقف